من صدمتي فيه ماتكلمت أبدا وهو فرحان برجعتنا فقالي إيش فيكي قلتله مافيني شي وطبعا كان مبين علي إنه فيني شي فقعد يسألني ويسألني وأنا ولا كلمه والدموع ف عيني وضلينا كذا لين اليوم الثاني فقعد يترجاني أقوله إيش فيني قلتله شوف موبايلك وإنت رح تعرف إيش فيني فشاف جهازه وإنصدم وقعد يبررلي وأنا ماخليت له فرصه يتكلم حتى نزلت وتركته ف الغرفه لحاله يراجع نفسه