قصص في الثبات لمانزل الموت بالعابد الزاهد عبدالله بن ادريس اشتد عليه الكرب فلما أخذ يشهق بكت ابنته فقال لها لاتبكي فقد ختمت القرآن في هذا البيت أربعة ألاف ختمة كلها لهذا المصرع.ولما احتضر ابن الأسود فبكى فقيل له مايبكيك وأنت وأنت وأنت يعني في العبادة والصوم و الصلاة ...فقال أبكي والله أسفا على الصلاة والصيام و و و ثم أخذ يتلو القرآن حتى مات. ولما نزل الموت بيزيد أخذ يبكي ويقول من يصلي لك يايزيد من يصوم لك يايزيد من يستغفر لك من الذنوب يايزيد ثم تشهد ومات.