ج1/الحالتين أذا كان مضطر غير باغ ولا عاد
إذا كان للضرورة يعني لا يجد شيئاً يأكله وخاف على نفسه الهلاك، أما إذا تعدى بأن أكل بغير ضرورة أو تعاطى من الميتة بغير ضرورة فيسمى باغٍ ويسمى عادٍ متعدٍ لحدود الله عز وجل،
الدليل قول الله تعالى ((إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللَّهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلا عَادٍ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ)) [البقرة:173]،
ج2/الجماع.....المعاصي بجميع أنواعها......الجدل وهو القتل وقال قتادة : الجدال السباب , وقال ابن زيد ومالك بن أنس : الجدال هنا أن يختلف الناس
ج3/ معنى رفث الجماع