الحالتين مع الدليل
السؤال الأول :
الحالتين هو أن يكون مضطر غير باغ ولا عاد ,
الدليل هو الأية رقم (173) من سورة البقرة
(إنما حرم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل به لغير الله فمن اضطر غير باغ ولا عاد فلا إثم عليه إن الله غفور رحيم )
السؤال الثانى :
الرفث وهو الجماع , و الفسوق وهى جميع المعاصى , والجدل وهو القتل والسب
السؤال الثالث :
الرفث تعنى الجماع