الموضوع: أخر خبر
عرض مشاركة واحدة

قديم 10-18-2012, 12:19 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
امجااد
اللقب:
عضوة مميزة
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية امجااد

البيانات
التسجيل: Oct 2012
العضوية: 60233
المشاركات: 7,374 [+]
بمعدل : 1.54 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 127
نقاط التقييم: 2875
امجااد has a reputation beyond reputeامجااد has a reputation beyond reputeامجااد has a reputation beyond reputeامجااد has a reputation beyond reputeامجااد has a reputation beyond reputeامجااد has a reputation beyond reputeامجااد has a reputation beyond reputeامجااد has a reputation beyond reputeامجااد has a reputation beyond reputeامجااد has a reputation beyond reputeامجااد has a reputation beyond repute
 

الإتصالات
الحالة:
امجااد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : امجااد المنتدى : المـنـتـدى الـعـام
افتراضي رد: أخر خبر




11 سبتمبر
أشار الأستاذ بجامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا بدولة الإمارات العربية المتحدة الدكتور محمد وقيع الله أحمد إلى أن الرأي العام الغربي الآن أصبح يحترم القرآن الكريم، وبدأ يقتنع أنه نص إلهي. وأضاف أن الإنسان الغربي من النوع الذي لا تنطلي عليه الحيل بسهولة، مضيفا أن حادثة الحادي عشر من سبتمبر لفتت انتباه الغرب إلى دراسة الإسلام والإطلاع على مضامين القرآن الكريم؛ حيث انتشرت في أمريكا وحدها 15 ترجمة لمعاني القرآن الكريم، بعد أن كانت الظاهرة الإسلامية مطموسة بين ركام الكتب البوذية وغيرها من الأديان الشرقية، جاء ذلك خلال اللقاء الذي عقده مركز تفسير الدرسات القرآنية، أمس الأول، عن «نظرة الغربيين للقرآن الكريم» في مقره بالرياض، تحت رعاية كرسي القرآن الكريم وعلومه في جامعة الملك سعود. وأوضح أحمد أن وجود العقلية الغربية المتفتحة والواعية ساعدت على قبول الحق وتعقّل القرآن الكريم وتقبله، كما يوجد بعض الكتاب الغربيين المنصفين الذين كتبوا كتابات إيجابية عن القرآن في الجامعات الغربية، وتبني بعض الجامعات الغربية تدريس معاني القرآن الكريم للطلاب، كجامعة «هارفارد» التي درست نحو 220 مقررا عن الإسلام والقرآن، وأبان أنه رغم النظرة السلبية للقرآن الكريم، والدعاوى المشككة في مصدرية نصه، إلا أنه اكتسح المجتمع الغربي، وتجمعاته الثقافية ومؤسساته وجامعاته بشكل ملحوظ وظاهر، عازيا السبب إلى هجرة عدد كبير من المسلمين لدول الغرب واستيطانهم فيها، ونشأة جيل مسلم واعٍ تولى إيصال معاني القرآن الكريم بمعناه الصحيح للمجتمع الغربي؛ وتصدي بعض نصارى العالم الإسلامي للدفاع عن القرآن الكريم، كالدكتور إدوارد سعيد الذي حطم كثيرا من أساطير الاستشراق حول القرآن الكريم في كتابيه «الاستشراق» و«قطعية الإسلام».ورأى أن الغرب يتلقى القرآن في هذا العصر لأول مرة؛ لأنه لم يتعرف تعرفا جديا على مضامين القرآن الكريم؛ بسبب الترجمات المغلوطة والشائكة بغرض التنفير من القرآن وعلومه، تشويه بعض معاني القرآن الكريم وطمس حقائقه ونسج الأكاذيب والافتراءات حوله، كما فعل ذلك المستشرق الألماني «رينيه» الذي ذكر جملة من الافتراءات نسبها زورا إلى القرآن الكريم وزعم أنها من آياته، ومن جملتها آيات مزعومة حول شدة اعتناء القرآن الكريم بالإبل، ومنها (بزعمه) «أن الجمل حيوان الله المفضل». وأشار أحمد إلى أن الرأي المغلوط السائد في الغرب هو أن القرآن نسخة مصورة عن التوراة، والإسلام نسخة مشوهة عن اليهودية، وهذه الدعوى نشأت في ألمانيا، ومنها انتقلت إلى الغرب.





من مواضيع امجااد
توقيع : امجااد

عرض البوم صور امجااد   رد مع اقتباس