بأن نتقرب الى الله بالطاعات والعبادات المتنوعه وتهيئه انفسنا
بعلاقتنا الأجتماعيه لما فيها من تهيئه نفسيه
وهي من اهم الأسباب بعد الله في الحمل ....
والتهيئه الجسمانيه والبحث عن كل ماهو صحي ومفيد
وذلك بالغذاء الصحي والبحث عن كل ماهو مفيد ومساعد للحمل
والبعد عن كل ماهو ضار ومانع له
كما اتمنى ان نفيد بعضنا بأي معلومه
وان يكون في هذا التجمع اكبر فائده من حيث
المعلومات
وتبادلها سواء المفيد او الضار
ولا احتاج ان اوصيكم بالصدقه والأستغفار وقيام الليل
قال صلى الله عليه وآله:
(أن من موجبات المغفرة بذل الطعام، وإفشاءالسلام وحسن الكلام)
التهيئة الإيمانية التعبدية:
- التوبة الصادقة أولاً،
والإقلاع عن الذنوب والمعاصي وترك المنكرات،
والإقبال على الله، وفتح صفحة جديدة بيضاء نقية.
- تذوَّق حلاوة قيام الليل من الآن بقيام ركعتين كل ليلة بعد صلاة العشاء،
وتذوَّق حلاوة التهجد والمناجاة في وقت السحَر
بصلاة ركعتين قبل الفجر مرةًواحدةً في الأسبوع على الأقل.
والدعاء لك ولكل محرومه
لاتنسي اختي في الله انك عند دعاءك لأخوتك في الله تقول الملائكه
ولك بالمثل
- تذوَّق حلاوة الذكر، وارتع في "رياض الجنة" على الأرض،
ولا تنسَي المأثورات صباحًا ومساءً،
وأذكار اليوم والليلة، وذكر الله على كل حال.
عن عائشة رضي الله عنها قالت
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكر الله على كل أحيانه)رواه مسلم
قال تعالى: (والذاكرين الله كثيراً والذاكرات) (الأحزاب /35)
وجاء في مختصر تفسير بن كثير في هذه الآية:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "من استيقظ من الليل وأيقظ
امرأته فصليا ركعتين جميعا كتبا من الذاكرين الله كثيرا والذاكرات "صحيح,
وفي الحديث عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال
: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" ألا أنبئكم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم وأرفعها في درجاتكم
وخير لكم من إنفاق الذهب والورق وخير لكم
من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم ؟
" قالوا : بلى يا رسول الله قال: "ذكر الله" صحيح.
