الفقدّ مُوجع ويجعلنا اكثر رهبة  وخوف 
ولكن حين نتأمل خوفنا من الله عزوجل وتلك الرهبة التي نشعر بها والرغبة في الغفران 
تصغر الامور في أعيننا 
 فلاخوف يعلو فوق خوفنا من خالقنا 
فلاتجعلي الوساوس تسكن اركان صدرك 
وتفائلي دائماً بأن لن يصيبنا الى ماكتبه الله لنّا 
اغلقي نوافذ الخوف ، بالتفاؤل تغرد ع شرفاتنا بشائر الفرح والسعادة 
جعلنّي واياكِ وكل من يقرأ من اهل السعادة والفرح والتفاؤل والامل
 تقديري واحترامي