ما أجملها من أخوة ، وما أروعها من نفحات إيمانية عذبة ، يستشعرها الأخو تجاه أخيه..فتسري في عروقه سريان الماء الزلال بعد فورة عطش شديد ،فيثلج صدرة ، ويروى ضمؤه ، ليعود للقلب نقاءه **وللنفس صفاؤها..فتطمئن الروح وتعود لتنشر أريج الود والحب من جديد .
أحبك الله الذي أحببتنا فيه