الصديق الذي كان تؤام لروحي وشريكا لحزني قبل فرحي
ومواسيا لي في عثرات الحياة ومصبرا
وفرحا بنجاحي وسعادتي
مهما ابتعد لايمكن ان تمحوه الايام من ذاكرتي وقلبي,,
ومهما مر الزمان ستبقى ذكراه تعيش في داخلي...
اما اشباه الاصدقاء اولئك الذين يعيشون كالطفيليات في حياتي
وفي الضوء يختفون ومن اول هبة ريح تظهر حقيقتهم التي خدعت بها مع الاسف
فلن اتواني لثانيه من محوهم من قاموس حياتي,,
واسعى جاهده لتطهير حياتي منهم في سبيل عدم الاقتراب مره اخرى منها,,
مودتي فروحه,,يسعدني ان اكون متابعه لمواضيعك الغاليه,,