عسير عروس الطبيعة وعشق الغيوم وأنشودة المطر، أعطاها موقعها أهمية حيوية للحجاج والتجار وزهتها التضاريس بجمال الطبيعة من جبال وسهول تناغمة مع البيئة والطبيعة لتكون مرتعاً للطيور الجارحة والنادرة. تتمتع منطقة عسير بمناخ جميل طوال أيام السنه وخاصتاً صيفاً لتصبح مقصد اهل الجزيرة العربية صيفاً للسياحة. لها تاريخ يمتد إلى حظارات سبأ ومدين والأزديين وما قبل الإسلام. ستقرأ في هذا التقرير تفصيلاً عن تاريخ وحظارة عسير وسكانها وطبيعتها
من قال: أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه .. غفر له وإن كان فارا من الزحف.