الصدآقة
تلك التي هضمت أغلب حقوقها
وضاعت في زماننا هذا هويتها!
بل تشوهت كثيرا..
فكم من انسان صادق ولم يصدق
بل حسد ونكران
وقليـــــل جدا بل نااادر أن تجد رفيقا تحظى بصحبته لتكونان على منابر من نور!
اللهم ارزقني الصحبة الصالحة التي تجعلني بظلك يوم لاظل الا ظلك
أشكر طرحك لموضوع يهمني حقا