{انحشر} هنا بهذة الزاوية الراقية فقط لأهمس:
بوركت الانامل التي تكتُب والروح التي تَسكُب
أرفقي بالاعين فهي تحس بحرارة تلك التنهدات
التي تتوه وتجد وتعود تتوه عن الـ { سَكَنْ } وتبقى
تفتّشُ.. بـ لوعة تحاول أن تَسْتتر فـَ تفضحها تنهُّداتْ
متابعة مستمتعة ..لكن {يغلب على الظن} انني لن
أتجرأ على المقاطعة للفيض الطاهر مجددا
تقدير وتحيات مرفق بـ طيها كل الود وصادق الدعوات