لا شك أن الحسدَ حقيقةٌ لا مناصَ منها، وقد أثبت ذلك القرآن والسنة وتدخل فيه العين، والعين حق، لكن المشكلة أن بعضهم تلبّس به الوهم فأصبح يظن أنه مصاب بالعين في كل شيء فكلما أخفق حوّل هذا الإخفاق مع التحية للعين والحسد.
[ استعينوا على إنجاح الحوائج بالكتمان ، فإن كل ذي نعمة محسود ] وهو ( صحيح ) أخرجهالشيخ الألباني
يعطيك الف عافيه اختي ع الطرح