رداً على ذلك المتعصب الرافضي (ياسرالخبيث) الذي أهمل عرض زوجته وجعلها متعةً لمن أراد أن يستمتع بها
فهان عليه عرض أكرم الخلق فراح يسب زوجة رسولنا صلى الله عليه وسلم وييفتري عليها بكلام لايرضاه الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولايقبله سيدنا علي ولاترضاه الزهراء سيدة نساء أهل الجنة رضي الله عنهم.
فقال الشاعر أبو حسان - حفظه الله -رداً على تلك الافتراءات :
قل للمجوس سُلالةُ الشيطان
أنجاس أهل الأرض في طهران
لستم على دين النبي محمدٍ
دين المحبة ذاك أعظم شانِ
الدين صفحٌ والعداوة عكسها
أما التسامح سُنةٌ الايمان
من مبلغٌ عني أءئمة شيعةٍ
أهل الضلال أءئمة البهتان
لبسوا السواد قلوبهم مسودةً
دخلوا بألبسهم إلى النيران
ضلوا بتحريف القرآن زيادة ً
لعنوا بسب صحابة القرآن
كفروا بقذف محمدٍ في عرضه
والعرض عند الأكرمين مُصان
ان الذي سب الرسول بزوجهِ
قد سب آل البيت والسبطان
واللهِ حدُ القذف قام عليهمُ
و أقامه الشيعي لطم يدان
الحج عندهم لقم ولكربلاء
ونسوا تمام الحج في القرآن
الله قال الحج مكة بيتهُ
أما المجوس فحجهم إيران
إبن المجوس أقام مكةٌ قنتةَ
ولم يقدس كعبةً الإيمانِ
فالله يحمي بيته وعباده
ويذل أهل الكفر والطغيان
أين الديانة في الخميني جاءنا
من متعةٍ للرافضي الزانِ
سب الرسول بلعن أشرف صحبه
وأحل فخذ الطفل والغلمان
هذا الإمام علي سلط سيفهُ
للرافضين لمنهج الرحمان
أهل الزنا والشتم أسوأ أمةٍ
فرسٌ ونسلهمُ متاعُ زوانِ
فنحنُ أنصار الحسين وصحبهُ
وأقاربٌ لبنيه والشيخان
يافارسي إخسأ فنحن أعاربُ ُ
شهدت لحسن صنيعنا الأوطان
إسأل جزيرتنا وسل شام الوفا
واسأل أهالي مصر والسودان
واسأل مغاربة َالعروبةِ أهلنا
واسأل أخا يمنٍ عن الشجعان
وسل الجزائر كم تساقط دمعها
والدم ُقد سالت به الوديان
بلادُ فارسَ قد أذلهمُ عمر
وصار كسرى خائباً ومُدان
ابن الأفارس قد أدان بمذهبٍ
يسب من ذل المجوس وهانِ
لعنوا أبابكرٍ وعُمرٍ ردةً
لما أذلوهم بفعل هوان
فكيف يُلعن من حمى دين الهدى
أصحاب خيرالخلق يا إيران؟
ومن المصيبة ان يدين أقاربي
بالمذهب الفرسي والعصيانِ
آل الرسول سينكرون صنيعكم
يوم القيامِ ويبطلُ البهتان
وسترفض الزهراء بنت محمدٍ
ماقالهُ الشيعي في الشيخانِ
صلى الإله على النبي محمد
ماطار طيرُ ُخافق الجنحان
وأهل سنته أفاضل شيعةٍ
للآل والأصحاب والسبطان
م\ل
أماه يا أماه لا لا تحزني عرضي وعرض أبي وكل الأقربين
أماه يا أماه لا لا تحزني عرضي وعرض أبي وكل الأقربين