والمقصود بالتغير في درجة الحرارة: هو حدوث التبويض، وليس حدوث الحمل، لأن الإباضة تؤدي إلى تغير هرموني، وزيادة هرمون البروجيستيرون، وهنا تختلف درجة حرارة الجسم، ويتم قياس درجة الحرارة قبل الإباضة وبعدها، وملاحظة الفارق، ولكن هذا الأمر غير دقيق، ولا يمكن الاعتماد عليه، لأن أثناء نزلات البرد قد ترفع درجة الحرارة في أي وقت.