اشكرك اختي على ردك ولكن عندما كتبت أن السيدة تلجأ إلى الحقن المجهري إذا أصبح عمرها ثمانية وعشرون فنحن في مجتمعنا العربي الشرقي تتزوج الفتاة وهي في عمر التاسعة عشر أو أكثر بقليل فعندما تصل لعمر الثمانية والعشرون وهي لم تنجب اي لها ما يزيد عن سبع سنين وهي تقوم بمحاولات من تنشيط للمبيض أو طريقة حساب ايام الخصوبة كل هذه الطرق هي لم تحقق لها النجاح ماذا تنتظر ونسب نجاح الحمل تقل لديها كلما تقدمت في العمر ففي عمر الثمانية العشرون نسبة نجاح الحقن المجهري فوق الستين بالمائة بعد الخامسة والثلاثون تصبح مابين خمسة وثلاثون وأربعون بالمائة غير عن ذلك المرأة كلما كبرت تتعب في الحمل وفي تربية الأطفال فكانت نصيحتي ألا تتأخر السيدة في علاجات لا جدوى منها وكل هذا بالأخذ بالأسباب