أنا توائمي ما كانوا يتحركون مثل ما أسمع من البنات خصوصاً البنت دايماً تخوفني وأروح المشتشفى أطمن عليها
مرة طلعت نايمة والدكتورة خضت بطني خض عشان تقعدها ولما قعدت من النوم صارت تمص ابهامها
يمكن ما كنت أحس بحركتها لأنها ترفس أخوها هههههه والمسكينة لما ولدتها كانت رجلها دايماً مرفوعة ما تمدها يمكن أخوها مضايقها في بطني