عزيزتي القصد من وراء الاستخارة إما التيسير وتمام الموضوع وإما التعسير وبطلان الموضوع
فقد يكون التعسير جوابا للاستخارة ولكن لا يمكننا الجزم بالأمر حتى يستوي الموضوع إما على التيسير والكمال وإما أن يبطل الموضوع وينتهي
فاللهم إن كان خيرا فقدمه وإن كان شرا فأبعده
ودائما قولي لها أن تقول ربي خر لي واخترلي
يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين
ويجب عليها ألا تتشاءم من تعسّر الموضوع فينبغي الصبر والانتظار حتى ترى ما الذي سيسره الله عزو وجل
أسأل الله لها التوفيق