بريقُ من الأمل يتجدد بداخلي كلما صحوتُ واستقبلتُ يوماً جديداً
هاأنا أبدأُ يومي بإبتسامة مشرقة كلها رضا من والدتي حفظهما الله
إلى جانب سوالف اخوتي واتصالات صديقاتي
فكل ذلك كفيل لأن انسى هذا التعب الذي مازال يلازمني منذُ يوم العيد
الهدوء يخيّمُ أجواء منزلنا حتّى هذه الساعــة
وبعد نصف ساعة تقريباً سأذهب الى المستشفى لمراجعة الدكتورة
بعد أن تمرّدتٌ اسبوعاً كاملاً ولم أذهب لمواعيدي السابقـة حينما شعرتُ بالتّحسُن
وهاهو أخي يناديني الآن من أجل الإستعداد للذهــاب
سأعود في سوالف أخرى إن شاء الله
لروحكِ العطِرة جنائن من اليا سمين
كنتُ هٌنا بتواجدي المتواضع ...!