]في هذه الآية القرآنية الكريمة في سورة آل عمران أخبرنا الله أن الذكر يختلف عن الأنثى ،ومنها نفهم ان الأنثى تختلف عن الذكر أيضا،فكلا الجنسين له فوارقه.ودون الوعي بأن الرجال والنساء مختلفون،فإن العلاقه بين الجنسين تكون معرضة لإشكالات كثيره،وقد نصاب بالتوتر او الغضب تجاه الطرف الثاني لأننا ننسى هذه الحقائق المهمه.
عندما يريد الرجل ان تفكر المرأه مثله،وتريد المرأه ان يشعر الرجل مثلها فيتحدثان بنفس الطريقه ويشعران بنفس المشاعر،تنشأ الخلافات لأن كلاهما يختلف عن الثاني ،ولأن كلاهما يجب ان يكون مختلفا عن الآخر.
من الخطأ ان تعتقد ان الطرف الثاني يجب ان