بقول لك شيء بيخفف عليك
إ نتي شفتيها!!
بتشوفيها في القيامة نفسها، ما راح تدخل الجنة بدونك إنتي و رأبوها، راح تكون من حور العين و تكون شفيعة لكم، في الأحاديث أن كالسقط يأتي يوم القيامة فيقال له" أدخل الجنة" فيقول" يارب أبواي" فلا يدخل حتى يشفع فيهما.
و في حديث آخر (لا أتذكر نص الحديث ولكن بالمعنى) أن سقط المؤمنين تربيه فاطمة صلوات الله عليها في الجنة.
فأي أحسن؟ تتربى في يديك؟ أم تتربى في يد فاطمة بنت محمد؟
تتربى في منزلك؟ أم تتربى في أحسن مكان وهو الجنة؟ وتشفع في والديها!