انا في حاجة ماسة لمنزل جديد وليس اي منزل اريده منزلا جميلا واسعا انيقا يعوضني صبري عن عمري الذي قضيته في منزلي الحالي الذي اقل ما يوصف به بأنه بالي لدرجة اني لم اعد استقبل فيه اي شخص .. والذي من شدة كرهي له وطاقتي السلبية تجاهه كل فترة يتلف جزء منه وكل ما تلف جزء منه اتألم ولكن في نفس الوقت يغمرني إحساس بان الفرج قريب ....
انا ادعو الله دائما بدون تكاسل واتحرى اوقات الاجابة وابحث بإستمرار عن منزلي الجديد واتصل بالمكاتب العقارية والبنوك وازور الفلل المعروضة للبيع ... ابحث يوميا بدون كلل او ملل لانه حلمي ...
طبقت قانون الجذب 21*14 وكانت عبارتي كالتالي ( انا اسكن منزلي الجديد الذي تمنيته قبل نهاية عام 1430 )
وكنت اشعر بكل قوة اني فعلا في بيتي الجديد استقبل واضيف المهنئين واشعر بنشوة النجاح والفخر ....
ما رأيك بتحديد الزمن هنا ؟
حاجتي الملحة له تجعلني افكر فيه باستمرار فكل ركن في منزلي الحالي يذكرني بحاجتي لمنزل احلامي ... ولم اغفل التفكير عنه لحظة .... ما رأيك ؟
برغم المعوقات الحالية من ارتفاع جنوني لاسعار الفلل .. ومن البناء التجاري .. ومن كلمات ومشاعر المشككين من حولي بتحقيقي لحلمي إلا ان إيماني راسخ بأن الله سيتجسيب لي ولن يخيب رجائي ...
اشعر ايضا ان زوجي من اقوى العوائق بعدم حماسه و عدم احساسه بالمسئولية وعدم مساعدتي بالبحث فأنا ابحث جديا منذ حوالي 4 سنوات بكل حماس وهو يتعامل مع الموضوع بكل تخاذل ....
حديد موعد للحصول على البيت شيء جيد
هناك فرق بين الحاجه الملحه والرغبه
وهناك فرق بين التفكير بالصعوبات والتفكير بروعه الهدف ومدى الحب له
ان كنت تفكرين بشكل دائم ببيتك السيء كما توصفين
فسيبقى وضعك كما هو
ان كنت تفكرين بصعوبه الحصول على البيت وهذا الذي سيحصل
ان كنت تضعين عراقيل حتى لو كانت صحيحه فستزداد
ان كنت تفكرين بالهدف وتركيزك فقط عليه وعلى حبك له وجماله وروعته وحياتك بعده فستحصلين عليه بغض النظر عن المعوقات مهما كانت
وبشكل عام
الشعور الغالب عندك حتى لو اختلطت الامور
هو ماستحصلين عليه
طبعا التفكير السلبي سيؤخر الهدف
ولكن التفكير كعمل سيساعد ان شاء الله
يعني مادا على ان افعل
ماهو تحطيطي مع التفكير الايجابي
كما اخبرتك
ادا كان التفكير به بشكل دائم ولا ينم على الحاجه فلا بأس
فمثلا قولك وينك يابيتي كدلاله على الحاجه فهو عير جيد
اما ان يكون قصدك هو الاستعجال مع ايمانك انه ات لا محاله
فلن تكون هناك مشكله مؤثره فعليا
طبعا من الامور المسرعه للحصول هو قوه المشاعر
وكلما كانت المشاعر و التخيل كأنها حقيقه كلما سرعنا الحصول على الهدف
مشكووووووور الله يجزاك كل خير ريحتني
انا دائما افكر انه آت آت بالجذب او حتى بدونه
انا تفكيري بإذن الله إيجابي مليون بالمية
استعجله فعلا ولكن مع إيمان عمييييييييييييق انه قادم لا محالة ولن يضيع الله لي تعب
وحينما ينظر لي الآخرين بتشكيك في تحقيق هدفي اقول في نفسي سترون وستتعجبون ...
مشكور مرة ثانية وافاد الله بك وبعلمك المسلمين
ولكن عندي فضول من أين أخذت علوم الطاقة والجذب ... دورات ام قراءات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
منقوووووووووووووول للفائده