أهلا وسهلا بك إلى منتديات حوامل النسائية.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا
العودة   منتديات حوامل النسائية > المنتديات العامة > المنتدى الاسلامي العام

المنتدى الاسلامي العام ومن يتق الله يجعل له مخرجاً و يرزقه من حيث لا يحتسب منهج أهل السنة والجماعة


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

قديم 10-11-2012, 11:22 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
مسلمة22
اللقب:
عضوة مميزة
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية مسلمة22

البيانات
التسجيل: Sep 2012
العضوية: 57759
المشاركات: 500 [+]
بمعدل : 0.11 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 53
نقاط التقييم: 50
مسلمة22 will become famous soon enough
 

الإتصالات
الحالة:
مسلمة22 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : المنتدى الاسلامي العام
افتراضي ابتلاء المؤمنين ، سر ابتلاء المؤمنين ، الابتلاء




ابتلاء المؤمنين ، سر ابتلاء المؤمنين ، الابتلاء
ابتلاء المؤمنين ، سر ابتلاء المؤمنين ، الابتلاء
ابتلاء المؤمنين ، سر ابتلاء المؤمنين ، الابتلاء
ابتلاء المؤمنين ، سر ابتلاء المؤمنين ، الابتلاء


سر ابتلاء المؤمنين
ونحن في أيام الإسراء والمعراج سنتناول سوياً حكمة الإسراء والمعراج التي نحتاجها جميعاً الآن في حياتنا لنستعين بها على أداء أحكام ديننا ونتعاون بها على أداء ما كلّفنا به ربنا حتى نخرج من الدنيا وقد نلنا رضا الله وحُزْنا ما نبغيه من الجنة التي أعدها الله للصالحين من عباد الله إن الأمر الذي سنتحدث فيه هو الأسوة الحسنة التي قال لنا فيها الله {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً } إن كثيراً من المسلمين الآن الذين يُظهرون شعائر الإسلام ويتمسكون بهدي المصطفى في تعاملهم بين الأنام يتعرضون لبعض المشاق في أعمالهم ولبعض العَنَت في بيوتهم ومع جيرانهم والبعض منهم قد يُسئ الظن والعياذ بالله من الله ويقول بلسان حاله وإن لم ينطق بذلك لسانه يا ربَّ أنا مؤمن بك ومُصدق بكتابك ومتبع لنبيك وأمشي على نهج قرآنك وأنفّذ تعاليم شريعتك فلماذا لا تضر الذي يضرني؟ ولماذا لا تكيد الذي يكيدني؟ ولماذا لا تتولى قهر من عاداني وحسدني؟ولا يزال يقول حتى يقول لقد تخليت عني وتركتني وهذا أمرٌ يحدث لكثير من الناس إذا تعرضوا لبعض المشاق في حياتهم أو لبعض المتاعب في تعاملاتهم في العمل أو في البيت أو مع الجيران أو مع الأهل والأقارب أو مع التجار في الأسواق وغيرهم والله لم ينسنا طرفة عين ولا أقل ولكنه قال لنا ولمن قبلنا ولمن بعدنا [الم أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ] الإيمان لابد له من امتحان حتى يثبت للرحمن صدق دعوى الإيمان فيبدو للذي يتعرض للامتحان إما أن يصبر على أمر الله ويرضى بما قدّره مولاه وإذا فعل ذلك جاءته النجدة والإغاثة من الله وجاءه العون من ملائكة الله وفرّج الله عنه كل كرب وقهر أعداءه، ولكن بعد أن يرضى بما قدّره مولاه. أما الذي يتعجل الأمور ويريد أن تسير الأكوان على وفق هواه ويظن أنه ما دام يعبد الله فلابد أن يكون الخلق جميعاً طوع أمره ورهن إشارته فهذا غافلٌ عن حكمة الله في امتحان أهل الإيمان بالله هذا أكرم رجل خلقه الله على الله وأحب حبيب إلى الله بين عباد الله ناصبه أهله جميعاً العداء وحبسوه بين جبلين هو ومن آمن به ثلاث سنوات لا يطعمونهم ولا يبيعون لهم ولا يشترون منهم ولا يزوجونهم ولا يتزوجون منهم حتى وصل الأمر إلى الغاية القصوى من البؤس والضرّ له صلى الله عليه وسلم ومَنْ معه ولم يكتفوا بذلك بل أخذوا يعذبون أصحابه بشتى أصناف العذاب ويتفنّون لهم في كل ما يخطر على بالهم من أنواع العقاب وعندما ذهب إليه بعضهم ليشتكي غضب رسول الله وقال لهم { إنَّ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ لَـيُؤْخَذُ الرجلُ فَـيُحْفَرُ لَهُ الـحُفْرَةَ فَـيُوضَعُ الـمِنْشَارُ علـى رَأْسِهِ فَـيُشَقُّ باثنتـينِ ما يَصْرِفُهُ عن دينِهِ أَوْ يُـمْشَطُ بأمشاطِ الـحديدِ ما بـينَ عَصَبِهِ وَلَـحْمِهِ ما يَصْرِفُهُ عنْ دِينِهِ }[1] لا يغيره ذلك عن عقيدته في الله ولا يحوله عن الإيمان بالله ولم يزالون به حتى اضطروه إلى الخروج من بينهم فذهب إلى الطائف وظنَّ من ظنَّ أن الأمر سيتحول وأن عناية الله ستلاحقه وسيجد من يستقبلونه بالعناق والأحضان معلنين الإيمان به ومصدقين بالقرآن لكن الأمر كان بخلاف ذلك فقد سلّطوا عليه صبيانهم وأغروا به عبيدهم يرمونه بالحجارة ويسّبونه بأفظع الألفاظ ولا يزالون به حتى خرج من بلدهم صلوات الله وسلامه عليه ماذا فعل؟ تخلّى عنه الجميع ولكن باب القريب السميع مفتوح وما دام باب الله مفتوحاً فلا ييأس المؤمن من رحمة الله ولا يقنط من فرج الله لأن الله لو نظر إلى عبده طرفة عين برحمة وشفقة وحنان لبدّل عُسره إلى يسر وكربه إلى فرج وزال عنه الضرّ والبأساء وجعله من عباده السعداء فتوجه النبي إلى الله بعد أن يأس من نُصرة عباد الله وكفى بالله ولياً وكفى بالله نصيراً ماذا حدث؟ جاءه الفرج والنصر وجاءه الرضا وجاءه اليُسر من الله فجاءه الأمين جبريل وفرّحه بفضل الله العلي الكبير وأخذه إلى موضع مسجده الشريف وقال له: أبشر ها هنا دار هجرتك فإن الله سيحولك إلى هذا المكان وتجد فيه أنصاراً يعاونوك على نشر دين الرحمن ثم أخذه ليلتقي بإخوانه من الأنبياء والمرسلين ليتعرف منهم على ما لاقوه في دعوة الخلق إلى الله فوجد أنهم جميعاً قد لاقوا مثل ما لاقى لم يجد أحدهم الطريق مفروشاً بالورود ولم يجد أحدهم الناس على أحر من الجمر ينتظرونه بعد تلقي الوحي بل وجدوا العنت والضيق والشدة والكرب ولكنهم صبروا لأمر الله ففرّج الله عنهم كل ضائقة في هذه الحياة {وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ } فلنعلم جميعاً علم اليقين أن المخرج لنا أجمعين من كل ضائقة ومن كل شدة نتعرض لها في أجسامنا أو في حياتنا أو في آمالنا إنما هو الصبر الجميل الذي أمر الله به المؤمنين والمؤمنات { فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ} فمن صبر لأمر الله ولم يتحول ولم يتغير عن أحكام دين الله وعن تعاليم شرع الله فإن الله سينصره ولو بعد حين فالموظف الأمين الذي يريد من حوله أن يستدرجوه ليخون الأمانة أو ليقبل الرشوة عليه أن يصبر لأمر الله ولا يتحول عن دينه ولا يغير مبدأه أبداً أسوة بما فعل رسول الله وأصحابه الكرام والأنبياء والمرسلون أجمعون فإذا صبر وصدق في صبره فرَّج الله كربه وأزال الله عسره ونصره الله على أعدائه وقال في شأنهم وفي شأن أمثالهم مطمئنناً قلوبهم وقلوبنا {وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللّهُ وَاللّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ} فمن تعذر عليه مثلاً أن يبني حياته وحياة أولاده بالطريق المستقيم وبالهدى المحمدي القويم قد يغريه إخوانه التجار بغش البضاعة وغش الكيل والميزان وخداع المشترين بشتى الأساليب التي يخترعونها ويبتكرونها ليبتزون أموال الناس بها لأنهم يريدون أن يعلون في الأرض بطرفة عين فهل يستجيب لهم لا ولكنه إذا صبر لأمر الله ولم يغير طريقة التعامل التي هدانا إليها كتاب الله فإن الله سيعزّه بين القوم اللئام ويجعل له العزة في الدنيا والثواب يوم لقاء الملك العلام لأنه تمسك بأمر الله ولم يتحول عن الإيمان بالله ولم يغير المبادئ القويمة والأحكام الكريمة التي جاءته من عند الله وكذا المدرس الحكيم الذي يُرضي الله في عمله ولا ينتظر درساً بعد عمله إلا لمن كان محتاجاً إلى عِلْمه فإن الله يُعزُّه بين المتكالبين على الدروس الخصوصية وجعلوا حياتهم سعيراً فلا يبارك لهم في أولادهم ويجعل حياتهم جحيماً مع كثرة الأموال التي في حوزتهم ويبارك له في أولاده ويجعلهم في الدنيا مصلحين وفي الآخرة سعداء وناجين، لأنه تمسك بهدى رسول الله وهكذا الأمر يا إخواني في كل عمل وفي كل وظيفة وقد قال النبي {لاَ تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي قَائِمَةً بِأَمْرِ اللّهِ لاَ يَضُرُّهُمْ مَنْ خَذَلَهُمْ أَوْ خَالَفَهُمْ حَتَّىٰ يَأْتِيَ أَمْرُ اللّهِ وَهُمْ ظَاهِرُونَ عَلَى النَّاس}[2] وهؤلاء عليهم الصبر في امتحان الإيمان على الجهاد بتعاليم القرآن والعمل بسنة النبي العدنان فلا يغيرون ولا يُبدّلون حتى يدخلون في قول الله {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً } وهؤلاء وعدهم الله ووعده لا يتخلّف {لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً} وما هي إلا لحظة صبر قصيرة يعقبها حياة عزة طويلة إعزازاً بنصر الله لعباد الله المؤمنين قال الحبيب {مَنْ تَمَسَّكَ بِسُنَّتِي عِنْدَ فَسَادِ أُمَّتِي فَلَهُ أَجْرُ مِائَةِ شَهِيدٍ}[3] وقال { إِني لَمُشْتَاقٌ إِلى إِخْوَاني، فَقَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَلَسْنَا إِخْوَانُكَ؟ قَالَ: لاَ أَنْتُمْ أَصْحَابِي إِخْوَاني قَوْمٌ آمَنُوا بِي وَلَمْ يَرُوني عمل الواحد منهم بسبعين منكم قال: بسبعين منّا أو منهم يا رسول الله؟ قال: بل بسبعين منكم أنتم تجدون على الحق أعواناً وهم لا يجدون}[4] اسمعوا إلى وصية الله ليّ ولكم تسعدوا وتفلحوا في حياتكم وتكونوا من السعداء بعد لقاء ربكم {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اصْبِرُواْ وَصَابِرُواْ وَرَابِطُواْ وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ } لا يغرنكم كثرة الهالكين ولا يفسدنّ أمركم كثرة الجاحدين بنعمة رب العالمين فإن الدنيا إلى زوال وما من يوم إلا نُودّع فيه أناساً إلى الله ويخرج المرء منهم كما دخل الدنيا عارياً ليس معه إلا العمل الصالح الذي قدمه في هذه الحياة ومناد الله يقول له {وَلَقَدْ جِئْتُمُونَا فُرَادَى كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ} فلا يرى معه شفيعاً ولا معيناً ولا مؤازراً ولا مساعداً إلا عمله الصالح ليس معه عشيرة عنه يدافعون ولا محامون بأمره يتصرفون لأن الكل قد تخلى عنه بعد أن صار في رحاب الله والمؤمن عندما يتذكر تلك الساعة يُحْسن العمل ويصلح شأن نفسه فعليك دائماً أن تتذكر أنك مسافر إلى الله {وَأَنَّ إِلَى رَبِّكَ الْمُنتَهَى} وأن هذا السفر ربما يكون الآن فربما تضع لقمة في فيك لا تُكمل مضغها وربما وأنت تسير في الطريق تقع ويحملونك إلى حيث لا أهل ولا رفيق وفي تلك الساعة ماذا أعددت؟ وماذا جهّزت للقاء الكريم ؟لن تستطيع البطن أن تشكرك ها هنا على ما أطعمتها من فنون الأطعمة وألوان المشروبات ولن يُقدم لك الجسم الشكر على أنك أنعمت عليه بالنوم هنا وبالسفر إلى هذه الجهات وتلكم المصايف وغيرها وإنما لا ينفع الإنسان إلا ما يقدمه للرحمن من طاعة وعبادة وحسن سلوك وصبر وإرادة لله فاجعلوا الموت منكم على بال وتذكروا دائماً أنكم عن الدنيا قريباً راحلون وإلى الله سائرون وعن الأهل والجميع راحلون ولن ينفعكم في هذا اليوم إلا ما أنتم له لله عاملون

[1] عن خباب أخرجاه في الصحيح من حديث إسماعيل
[2] عن أبي هريرة في مسند ابن حبان والإمام أحمد وعن ثوبان في سنن ابن ماجة.
[3] عن أبي هريرة في مشكاة المصابيح.
[4] عن أبي هريرة في صحيح ابن حبان وسنن النسائي ومسند أبي يعلى.

منقول من كتاب [الخطب الإلهامية رجب والإسراء والمعراج]





من مواضيع مسلمة22
0 تاخير الذبح ، حكم تاخير الذبح ، فتوى عن حكم تاخير الذبح
0 حكم شم الصائم رائحة الطيب ، ما حكم شم الصائم رائحة الطيب ، حكم شم الصائم رائحة العود
0 وجوب الحج ، ما حكم وجوب الحج ، الحج
0 حج البدل ، احكام حج البدل ، ضوابط حج البدل
0 وصايا الرسول للمرأة ، وصايا الرسول للنساء ، اهم وصايا الرسول
0 الاستغفار ، التوبة ، الفرق بين الاستغفار والتوبة
0 اخطاء فى الحج ، اخطاء فى العمرة ، تعليمات للحج
0 اداب الصيام ، اداب شهر رمضان ، واجبات المسلم فى رمضان
0 الإسراء ، حديث القرآن عن الإسراء ، الاسراء والمعراج
0 علاج قساوة القلوب ، كيفية علاج قساوة القلوب ، قسوة القلب
0 أحاديث صحيحة في الصيام ، احاديث الصيام ، احاديث شهر رمضان
0 صيام رمضان ، صيام رمضان عند البلوغ ، حكم صيام رمضان عند البلوغ
0 العمرة ، اداء العمرة ، فضل العمرة
0 حسن الظن بالله ، ما هو حسن الظن بالله ، الظن بالله
0 تكبيرات الحج ، التكبيرات ، الحج
عرض البوم صور مسلمة22   رد مع اقتباس


إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد منتدى المنتدى الاسلامي العام

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ابتلاء الشهوة ، ابتلاء العبد بالشهوة ، سبب ابتلاء العبد بالشهوة مسلمة22 المنتدى الاسلامي العام 0 10-10-2012 09:55 AM
خطبة "الدنيا دار ابتلاء ام سلطان خليفة المنتدى الاسلامي العام 1 09-02-2012 05:11 AM
اين انت يا امير المؤمنين؟؟؟؟ (ملاذ الروح) المنتدى الاسلامي العام 2 03-30-2012 05:57 PM
اسماء أمهات المؤمنين ام كريم المنتدى الاسلامي العام 6 12-07-2011 02:46 PM
من المؤمنين رجال (مسابقة) مامي نور المنتدى الاسلامي العام 35 09-28-2011 03:20 PM


الساعة الآن 02:37 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 (Unregistered)

Privacy Policy - copyright

لا يتحمّل موقع منتديات حوامل النسائية أيّة مسؤوليّة عن المواد الّتي يتم عرضها أو نشرها في موقعنا، ويتحمل المستخدمون بالتالي كامل المسؤولية عن كتاباتهم وإدراجاتهم التي تخالف القوانين أو تنتهك حقوق الملكيّة أو حقوق الآخرين أو أي طرف آخر .