كيف تجذب ما تشاء من الأقدار إليك !
       فكرة قانون الجذب
    #للدكتور : صلاح الراشد  ' 
    الكثير من الأحاديث النبوية تدعو إليه
    ليس أولها ( إنما الأعمال بالنيات وإنما 
    لكل امرء ما نوا ) وليس آخرها
    حديث زيارة النبي صلى اللّھ عليه وسلم
    للأعرابي الذي يشتكي من الحمى حين 
    قال له : طهور إن شاء الله
    فَرد الأعرابي : طهور !
    بل حمى تفور على شيخ كبير تصليه القبور
    فقال صلى الله عليه وسلم : هي إذن 
    ومات الأعرابي
    ' قانون الظن
    هناك ناس تحدث لهم كوارث ومصائب 
    كثيرة وناس تعيش في سلام
    وناس تفشل في تحقيق أحلامها
    واخرون ينجحون ومنهم السعيد والشقي
    - ف أيهم أنت ؟ 
    في حديث قدسي يقول الله عز وجل
    ( انا عند ظن عبدي بي )
    هنا لم يقل ربنا جل وعلى
    ( أنا عند حسن ظن )
    قال ( أنا عند ظن عبدي بي )
    -  ما الفرق !
    يعني لما نتوقع إن حياتنا ستصبح جميله
    وستنجح
    فَ الله يعطيك اياها ( وعلى نياتكم ترزقون )
    * هذا من حسن الظن بالله ..
    وإذا كنت موسوس
    ودائماً تفكر إنه ستصيبك مصيبة
    وستواجهك مشكلة وحياتك كلها مآسي 
    وهم ونكد تأكد إنك ستعيش هكذا
    * هذا من سوء الظن بالله ..
    - لا تسوي نفسك خارق
    وعندك الحاسة السادسة وتقول :
    والله إني حسيت إنه ب يحصل لي كذا
    ( الظانين بالله ظن السوء
    عليهم دائرة السوء )
    إن الله كريم بيده الخير
    وهو على كل شيء قدير
    ( فَ الخير من الله والشر من أنفسنا )
   -  على قدر حُسن ظنك بالله
    يحدث لك الخير ويبعد عنك الشر ♡
_ ونعم بالله مَ أجهلنا أحيانا ! 
فالخير من الله والشر من أنفسنا