ضعي بصمتك معنا بذكرى 81 لملحمة التوحيد..(اليوم الوطني).

[سموة الشوق]

صباااااح/مساااااااااااااااااااااااااااء الحب صباح/مساااااااااااااااااااااااااااااء الوفاء ذكرى ملحمة التوحيد باليوم الوطني81 للمملكة العربية السعودية يصادف يوم الجمعه 25 من شوال 1432هـ الموافق لـ 23 من سبتمبر 2010م وهذه المناسبة ليست من المناسبات الدينية فليس في الإسلام إلا عيدان عيد الفطر وعيد الأضحى. وإنما هو يوم حصل فيه حدث كبير وهو توحيد أجزاء المملكة العربية السعودية تحت راية التوحيد ,وكان لذلك الحدث أثرا عظيما في استتباب الأمن وبسطه وبناء الكيان العظيم الذي وجد فيه جميع الناس الأمن والأمان ورغد العيش,والعلم والخير بجميع أنواعه وأشكاله. وكان الناس قبله في اختلاف وتفرق وتشرذم,وفقر وجهل. فجمع الله قلوبهم على الخير ففتح عليهم أبواب السماء ,وخزائن الأرض,وانتشر العلم والدين. التاريخ يشهد بوطن الحب والإخاء وطن الشهامة وطن الأمجاد وطن العزة وطن الجميع فيه إخوة وطن الأمل عند الألم .. وطن البلسم الشافي زمن الجراح وطن الجبل الشااااااامخ أمام شدة الرياح لله عزك ياوطن الإباء ياوطن الرعاية والعطاء.. ياوطن النبض والصفاء .. وطن صعد بنا نحو العلا .. لنطرق أبواب السماااااااااااء .. فسنبقى لك أوفيااااء .. وأرواحنا لك خير فداااااء .. ضد العدااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااء.. مملكة الخير اعتزازي بها يفوووق كل التعابير يعجز قلمي عن التعبير عن حبي لمنبع التوحيد لبلد العروووبة والتفاني أخواتي الغاليات صفحتي هذهـ لوضع بصمتك هنا بكلماتك وإحساسك بما يجول في خاطرك ومايختلجه فؤادك من مشاعر في ذكرى يوم الوفاء والولاء لبلد العررررررررررررررروبة بلد مهبط الوحي لرسول خاتم النبيين والمرسلين سيد الأنام محمد ابن عبد الله القرشي الهاشمي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم أجمعين.. ولاننسى الفضل بعد الله لمن وحد المملكة العربية السعودية الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود الذي شمر عن ساعد الجد في إعادة بناء الدولة العربية السعودية وأختتم حديثي بمقولة إبراهيم العواد: وإذا كان لي من كلمة فإني أنصح لكل فرد من أبناء هذا الوطن الغالي المملكة العربية السعودية يكن لوطنه وحكومته وشعبه الحب والإخلاص أن يحافظ على هذا الكيان الذي بناه ووحده مؤسس كيان هذه الأمة وباني مجدها ونهضتها الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه. فلقد قام مجاهداً وصمد بطلاً مناضلاً نحو ثلاثين عاماً في سبيل تحرير وبناء وتوحيد هذا الكيان العظيم. فرحمك الله يا عبدالعزيز ، فلقد جاهدت فظفرت ، وعملت فأحسنت ، وبنيت فأتقنت ، وقلت فصدقت ، وجُفِيتَ فعفوت ، فلك منا الدعاء ومن الله الإجابة إن شاء الله. .................................................. .................................................. .. أترك لكن الصفحة....