هدايا راقية مع "فن العناية" 2

[أم فيصل 2]

ماشاء الله لا قوة إلا بالله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخواتي الغاليات: أعرض لكم مجموعة من أعمالي التي تشمل الهدايا لكل المناسبات وستاندات التوزيعات وزينة غرف الأطفال 00 وغيرها.
أتمنى أن تحوز على إعجابكن.

علما بأنني مستعدة بإذن الله لتلبية أي طلب من طلباتكن سواء كانت من النماذج المرفقة أو غيرها.
ويتم الاتفاق على التفاصيل وطريقة توصيل الطلبات والأسعار من خلال المراسلة عبر الإيميل

يمنع وضع ايميلات

أم فيصل - الرياض

جميع الأشكال التي ستظهر لكم يمكن تغير لونها أو حجمها ويمكن للزبون تحديد نوع الشكلاتة وكذلك التوزيعات حسب رغبته
وأتمنى إبلاغي عن أي طلب قبل مدة لاتقل عن أسبوع حتى أتمكن من خدمتكم على أكمل وجه إن شاء الله

الشكل الأول ب 45 ريال
الشكل الثاني ب 50 ريال
الشكل الثالث ب70 ريال
الشكل الرابع ب 70 ريال
الشكل الخامس ب 60 ريال
الشكل السادس ب 80 ريال
الشكل السابع ب 60 ريال
الشكل الثامن ب 55 ريال للشكل الواحد
الشكل التاسع ب 100 ريال تحوي 25 زهرة
الشكل العاشر ب 300 ريال


"جميع الأشكال أسعارها بدون الشوكلاتة"

[أم فيصل 2]

بريحة العطر والمسك والعود رمضان علينا وعليكم يعود
شهر الخير والكرم والجود تهاني لكم من قلب ودود
كل عام وانتم بخير

[أم فيصل 2]

اللهم بلغنا رمضان وأعنا على الصيام والقيام

[أم فيصل 2]

اللهم ارحمنا وعافنا واعف عنا

[أم فيصل 2]

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

[أم فيصل 2]

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

[أم فيصل 2]

"إن الله وملائكته يصلون على النبي يآأيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما"

[أم فيصل 2]

اللَّهُمَّ أصْلِحْ لي دِيني الَّذي هُوَ عِصْمَةُ أمْرِي، وَأصْلِحْ لي دُنْيايَ الَّتِي فيها مَعاشِي، وأصْلِحْ لي آخِرَتِي الَّتي فيها مَعادي، وَاجْعَلِ الحَياةَ زيادَةً لي في كُلّ خَيْرٍ، وَاجْعَلِ المَوْتَ راحَةً لي مِنْ كُلّ شَرٍّ.

[أم فيصل 2]

ياحي ياقيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين

[أم فيصل 2]

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: صَلَّى بِنَا رَسُولُ اللَّهِ الظُّهْرَ، فَلَمَّا سَلَّمَ نَادَى رَجُلا كَانَ فِي آخِرِ الصُّفُوفِ ، فَقَالَ: "يَا فُلانُ، أَلا تَتَّقِي اللَّهَ، أَلا تَنْظُرُ كَيْفَ تُصَلِّي؟ إِنَّ أَحَدَكُمْ إِذَا قَامَ يُصَلِّي إِنَّمَا يَقُومُ يُنَاجِي رَبَّهُ، فَلْيَنْظُرْ كَيْفَ يُنَاجِيهِ". أخرجه ابن خزيمة (474) ، وحسنه الألباني في صحيح ابن خزيمة (1/241).