بودره موزيل عرق [ آعزكم آلله ] طبيعي 100%

[فَخـآمہ ملُگيَہ]

العاب بنات


العاب بنات



العاب بنات




بودره موزيل عرق [ آعزكم آلله ] آلطلب لآ يقل عن 3 علب
لمعرفة آلمزيد آلرجآء آلتوآصل عبر الرسائل الخاصه
و آلطلب دآخل جده فقط آلتوآصل مع آلنسآء فقط

وآلله ع م آقول شهيد


جربي و م رآح تخسري ولآ تندمي

آلسعر جدنن جدنن معقوول و في متنآوول آلجمييعع

سآرعو بآلطلب و آلشرآء قبل نفآذ آلكميهه


{وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفى بِاللَّهِ وَكِيلًا}(النساء/ 81).
{وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ}

[فَخـآمہ ملُگيَہ]

لتوصيل عن طريق مندوب و آلدفع رآح يكون مقدم

دفع سعر آلطلب + دفع قيمة آلمندوب 30 و 40 ريآل

لمن يتم تحويل آلمبلغ آلمطلوب لن نتآخر بآذن آلله في توصيل طلبكك

يوم وآحد بآلكثير بقدرة آلله


اللَّـهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وآلِ مُحَمَّد
أسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيمَ الَّذِي لاَ إلَهَ إلاَّ هُوَ، الحَيُّ القَيُّومُ، وَأتُوبُ إلَيهِ

[فَخـآمہ ملُگيَہ]

اللَّـهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وآلِ مُحَمَّد
أسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيمَ الَّذِي لاَ إلَهَ إلاَّ هُوَ، الحَيُّ القَيُّومُ، وَأتُوبُ إلَيهِ

[فَخـآمہ ملُگيَہ]

دُعَأُءْ لٌلَمّيّتً

اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ وَارْحَمْهُ وَعَافِهِ وَاعْفُ عَنْهُ وَأَكْرِمْ نُزُلَهُ وَوَسِّعْ مُدْخَلَهُ وَاغْسِلْهُ بِالْمَاءِ وَالثَّلْجِ وَالْبَرَدِ وَنَقِّهِ
مِنْ الْخَطَايَا كَمَا نَقَّيْتَ الثَّوْبَ الْأَبْيَضَ مِنْ الدَّنَسِ وَأَبْدِلْهُ دَارًا خَيْرًا مِنْ دَارِهِ وَأَهْلًا خَيْرًا مِنْ أَهْلِهِ وَزَوْجًا
خَيْرًا مِنْ زَوْجِهِ وَأَدْخِلْهُ الْجَنَّةَ وَأَعِذْهُ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ وَ مِنْ عَذَابِ النَّارِ
اللَّهُمَّ أنْتَ رَبُّهَا، وَأنْتَ خَلَقْتَهَا، وَأنتَ هَدَيْتَهَا للإسْلاَمِ، وَأنتَ قَبَضْتَ رُوحَهَا، وَأنْتَ أعْلَمُ بِسرِّهَا وَعَلاَنِيَتِهَا
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِحَيِّنَا وَمَيِّتِنَا وَشَاهِدِنَا وَغَائِبِنَا. وَصَغِيرِنَا وَكَبِيرِنَا وَذَكَرِنَا وَأُنْثَانَا. اللَّهُمَّ مَنْ أَحْيَيْته مِنَّا فَأَحْيِهِ
عَلَى الْإِسْلَامِ. وَمَنْ تَوَفَّيْته مِنَّا فَتَوَفَّهُ عَلَى الْإِيمَانِ
اللَّهُمَّ إِنَّ فُلانَ بْنَ فُلانٍ فِي ذِمَّتِكَ ، وَحَبْلِ جِوَارِكَ , قِهِ فِتْنَةَ الْقَبْرِ ، وَعَذَابَ النَّارِ , وَأَنْتَ أَهْلُ الْوَفَاءِ
وَالْحَقّ
اللَّهُــمَّ فاغفــِرْ لـهُ وَارْحَمْـهُ إنـكَ أَنْــتَ الغَفُـــور الـرَّحيــــمُ
اللَّهُمَّ عَبْدُكْ أَسْلَمَكْ الأَهْلُ ، والمالُ ، وَالْعَشِيرَةُ ، وَالذَّنْبُ العَظِيمُ ، وَأَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ اللَّهُمَّ ارْحَمْهُ اللَّهُمْ أَرْجِعْهُ إلَى خَيْرٍ مِمَّا كَانَ فِيهِ , اللَّهُمَّ عَفْوَك , اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ كَمَا اسْتَغْفَرَك وَأَعْطِهِ مَا سَأَلَك وَزِدْهُ مِنْ فَضْلِك
اللَّهُمَّ أِجَعّلٌ قِبَرِهَ رٌوٌضًة مًنٌ رًيَأَضُ أِلَجّنًة وَلًأُ تًجّعُلٌهَ حَفٌرٌة مُنً حِفّرٌ أٌلٌنَأُرِ
اللَّهُمَّ قَهّ عٌذّأُبُُ يّوٌمٌ تٌبٌـثُ عُبِأًدِّ
اللَّهُمَّ أُنُزًلً نِوُرَأُ مَنَ نَوِرُِ عَلُيٌهً
اللَّهُمَّ نٌوّرً لِـ قٌبَرًهٌ وّوّسًعَ مَدُخٌلّهُ أًنًسٌ وٌحٌشَتٌهً
اللَّهُمَّ يُأُ أََرًمُ مَنِ سُئلِ يِأً أَسُعَ مًنِ جَأًدً بًأُلًعَطَأُيِأً خًفِفّ أُحُمَأُلِهُ وِحًطّ مَنً أٌزٌأٌرُهٌ وِأُجُعَلًهٌ فَيَ مًقُأُمِ
مًنُ قُأًمَ لِّ بّأًلٌقٌرُأَنّ أُنُأًء أٌلٌلّيُلَ وّأَطٌرِأَفّ أِلُنٌهًأِرِ
اللَّهُمَّ أِطَعُمِـ مَنً أِلًجِنَة وٌ أٌسٌقٌهّ مّنً أًلَجِنَة وّ أٌرًهّ مَِأِنِهَ مَنّ أًلُجٌنٌة
اللَّهُمَّ بَارِكْ فِيهِ وَصَلِّ عَلَيْهِ وَاغْفِرْ لَهُ وَأَوْرِدْهُ حَوْضَ رَسُولِكَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
اللَّهُمَّ أٌنَتٌ خَلّقَتِهِ أُنًتِ هٌدَيّتِهُ لّلَأٌسٌلٌأٌمّ وًأَنّتُ قًبّضّتِ رُحّهّ أِنّتِ أٌعَلَمٌ بِسٌرّهّ وُعّلِأًنَيٌتّهٌ جُئنٌأً شًفٌـأَء
فِأِشُفِـ لِهّ وَأًغًفِرًلٌهً
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِهَذِهِ النَّفْسِ الْحَنِيفِيَّةِ الْمُسْلِمَةِ وَاجْعَلْهَا مِنَ الَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهَا عَذَابَ الْجَحِيمِ
، وَاسْتَنْصِرُوا اللَّهَ عَلَى عَدُوِّكُمْ
اللَّهُمَّ عَبْدُكَ فُلَانٌ ( أَوْ أَمَتُكَ فُلَانَةُ كَانَتْ تَعْبُدُكَ ) ، إِنْ كَانَ مُحْسِنًا فَزِدْ فِي إِحْسَانِهِ ، وَإِنْ كَانَ مُسِيئًا
فَتَجَاوَزْ عَنْهُ ، اللَّهُمَّ لَا تَحْرِمْنَا أَجْرَهُ ، وَلَا تَفُتْنَا بَعْدَهُ
اللَّهُمَّ عَبْدُكَ وَابْنُ عَبْدِكَ كَانَ يَشْهَدُ أَنَّ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهَ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ ، وَأَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ ، إِنْ
كَانَ مُحْسِنًا فَزِدْ فِي إِحْسَانِهِ ، وَإِنْ كَانَ مُسِيئًا اغْفِرْ لَهُ , وَلَا تَحْرِمْنَا أَجْرَهُ ، وَلَا تَفُتْنَا بَعْدَهُ
اللَّهُمَّ أَنًقَلًهِ مُنَ ضًيّقً أًلَلّحِوُدٌ وًأٌلّقَبُوٌرٌ ، أُلٌى سًعٌة أُلِدٌرّ وَأَلُقّصًوَرِ فًيَ ( سِدْرٍ مَخْضُودٍ وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ
وَظِلٍّ مَمْدُودٍ وَمَاءٍ مَسْكُوبٍ وَفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ لا مَقْطُوعَةٍ وَلا مَمْنُوعَةٍ وَفُرُشٍ مَرْفُوعَةٍ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَتَ
عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقاً .



رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ
سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ

[فَخـآمہ ملُگيَہ]

فضل سورة آلشرح



روى عن النبى صلى الله عليه وسلم : " من داوم على قراءتها دبر الصلوات الخمس يسر الله أمره
وفرج همه، ورزقه من حيث لا يحتسب "

وروى عنه صلى الله عليه وسلم : " من قرأ سورة ألم نشرح فكأنما جاءنى وأنا مغتم ففرج
عنى"صدقت يا رسول الله

جاء في لباب النقول في أسباب النزول للإمام السيوطي
قال: نزلت لما عَيّر المشركون المسلمين بالفقر..
وأخرج ابن جرير عن الحسن قال: لما نزلت هذه الآية:
إن مع العسر يسرا... قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
أبشروا، أتاكم البشر، لن يغلب عسر يسرين..



وفي تفسير ابن كثير عن ابن عباس قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
سألت ربي مسألة وددت أني لم أسأله، قلت:
قد كان قبلي أنبياء منهم من سخرت له الريح، ومنهم من يحيي الموتى..
قال: يا محمد ألم أجدك يتيما فأويتك؟
قلت: بلى يا رب، قال: ألم أجدك ضالا فهديتك؟
قلت: بلى يا رب، قال: ألم أجدك عائلا فأغنيتك
، قلت: بلى يا رب، قال: ألم أشرح لك صدرك؟
ألم أرفع لك ذكرك، قلت: بلى يا رب..

[فَخـآمہ ملُگيَہ]

لطريقة توآصل آخرى لمن ليس لديهم حسآب بآلمنتدى تآبعوني ع صفحتي بآلآنستقرآم

ممنووووع الروابط



ربـــّيْ ..~ أسألكَ [ حآجةً ] فِي كآمِن القلبْ , وأنتً آدرَى بِهآ ..!
ربـي هنآك حلم لـم يتوقف عقلي عن آلتــفگير بـه فأگــتبه لــي يّاارب
إستودعتك يَا ربي شيئاً في خاطري ف حققه لي ♪'

[فَخـآمہ ملُگيَہ]

•سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ ،•، سُبْحَانَ اللَّه الْعَظِيم•
سُبْحَانَ اللهِ وَالحَمْدُ للهِ وَلا إِلَهَ إِلا الله وَالله أَكْبَرُ
لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِير
الْحَمْدُ لِلَّهْ
سُبْحَانَ اللهِ وَالحَمْدُ للهْ
أسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيمَ الَّذِي لاَ إلَهَ إلاَّ هُوَ، الحَيُّ القَيُّومُ، وَأتُوبُ إلَيهِ
اللهم صلِ ع محمد و آل محمد

*** اللَّهُمَّ أعِنَّا عَلَى ذِكْرِكَ، وَشُكْرِكَ، وَحُسْنِ عِبَادَتِك

[فَخـآمہ ملُگيَہ]

من افضل الأعمال الصالحه التي يتقرب العبد ُ إلى الله عزوجل الصلاة ع النبي
ع الحبيب صلى الله عليه و آله و سلم
من أفضل الأعمال و أزكاها عند الله عزوجل بل لعظم هذا الإنسان
سيد ولد آدم يوم القيامه بأن الله عزوجل جعل الصلاة عليه من اسباب رحمة الله جل و علا
الله الجليل العظيم القوي العزيز الحكيم يصلي ع النبي صلى الله عليه و سلم
و صلاة الله ع خلقه ثنائه عليهم اي الله عزوجل يثني ع نبينا محمد صلى الله عليه و سلم
ما بالنا نحن لا نصلي عليه



من اراد شفاعة النبي صلى الله عليه و سلم فاليكثر من الصلاة عليه
كل الأنبياء يوم القيامه يقولون نفسي نفسي إلا نبينا يقول أنا لها أنا لها
يسجد بين يدي ربه عزوجل فيقول الله له إرفع رأسك سل تعطى إشفع تُشفع
فتبدأ شفاعة حبيبنا صلى الله عليه و سلم
يبدأ يشفع لأمته من أحب ان يشفع له يوم القيامة
فليقل دوما اللهم صلِ على محمد و على آل محمد اللهم صلِ على محمد و على آل محمد
من صلى علي صلاةً شوفو الفضل الثاني الأن



والله لو كانت واحده لكفت لو كنا نصلي ع النبي ألف مره ليصلي الله علينا مره لكان هذا فضلٌ عظيم
لكن أن تصلي ع رسول الله مرةً فيصلي الله عزوجل عليك بها عشره مرات اي فضلٍ هذا

مَن جَاء بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا

و أعظم حسنةٍ صلاة الله عزوجل ع خلقه

جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه و آله و سلم شوف من حب الصحابه لرسول الله
يريد الرجل أن يطلب من ربه طلبا حاجيات دعاء يرفع يديه يسأل الله عزوجل أن يقضي حوائجه
و يفرج همومه
فقال يا رسول الله أجعل لك في صلاتي يعني في دعائي الرُبُع
قال إن شئت
من منا اليوم إذا دعا الله عشره دقائق دقيقتين و نصف هذا هو الرُبُع يجعلها في الصلاة ع النبي
من يجعلها ؟
لو دعا الله أربعة دقائق يجعل دقيقه كامله في الصلاة ع النبي القليل
قال إن شئت
قال اجعل لك من صلاتي الثُلث يعني أكثر
قال إن شئت
قال أجعل لك في صلاتي النصف نصف الطلب و الدعاء صلاة عليك و البقيه أطلب ما أشاء من الدنيا
قال إن شئت
الرجل ماذا قال ؟
قال أجعل لك صلاتي كلها يعني أرفع يدي فقط أصلي ع النبي صلى الله عليه و سلم
قال إن فعلت إن فعلت هذا الأمر في قلبك اشياء لكنك أستعضت بها بالصلاة ع النبي
قال إن فعلت تُقضى حاجتك و يُكفى همُك



كل ما ذُكِر النبي صلى الله عليه و آله و سلم من حبنا له نصلي عليه
كان الصالحون إذا سمعو حديث النبي صلى الله عليه و سلم أو قيل لهم قال رسول الله صلى الله عليه و
سلم الواحد منهم إذا كان مضطجعا يقوم فيجلس يجلس يقول أستحي أن يذكر رسول الله و أنا مضطجع
و كان إبن سيرين رحمه الله محمد إبن سيرين إذا ذكر النبي عنده خشع حشع لأنه يذكر من حبيبه محمد
صلى الله عليه و سلم
و البخيل يقول النبي صلى الله عليه و سلم البخيل الذي إذا ذكرت عنده فلم يصلي علي
و دعا جبريل ع هذا الإنسان دعا جبريل ع هذا الإنسان قال يا رسول الله شقي من امتك شقي من
امتك من إذا ذكرت عنده فلم يصلي عليك قل آمين فقال النبي آمين
هذا رجل شقي إنسان محروم يذكر عنده النبي صلى الله عليه و سلم ولا يصلي عليه بخيل محروم
بل إسمعو هذا الحديث الخطير يقول النبي محمد صلى الله عليه و سلم خطِيءَ خطِيءَ طريق الجنه
خطِيءَ طريق الجنة من نسي أن يصلي علي من نسي أن يصلي علي خطِيءَ طريق الجنه أي كأنه لا
يعرف كيف يدخل جنة عرضها السموات و الأرض



هذي إحدى الصيغ التي علمها النبي صلى الله عليه و آله و سلم أصحابه في الصلاة عليه
و لعل أقلها في الكمال أقلها في الكمال ان يقول الإنسان اللهم صلِ ع محمد و آل محمد
و من صلى ع النبي صلى الله عليه و آله و سلم في يومه و ليلته عشره مرات حلت له الشفاعه يوم القيامه
نعم نحن نحب النبي صلى الله عليه و سلم اكثر من انفسنا أكثر من اموالنا أكثر من اولادنا أكثر من
الناس جميعا و لهذا نصلي عليه و سخر الله عزوجل ملائكةً سياحين في الأرض و ظيفتهم يوصلون
السلام إلى رسول الله الأن الأن و النبي صلى الله عليه و آله و سلم ميت من سلم عليه سلاما لو قلنا
السلام عليك يا رسول الله فإن هذا السلام يصل إليه في قبره توصله الملائكه و يرد الله عزوجل إليه
الروح صلى الله عليه و سلم يرد الله عزوجل إليه الروح ثم يرد النبي السلام ع أمته
هذا أحد الشيوخ العلماء الدعاة المعروفين في هذا العصر أصيب بمرض فأضطر لعمليه العمليه بعد يوم
يومين ما نجحت و صار فيه نزيف في الداخل فجائه الأطباء و اجتمعو بعد الفحوصات كل المستشارين
قالو لابد من عملية أخرى مافي حل لابد من عمليه اخرى لأن الوضع يتدهور قال لاباس وافق قال
الأطباء جهزو غرفة العمليات و خرجو من عنده و كانت عجوز تنظف الغرفة فقالت لهذا الشيخ عجوز
قالت صلي على محمد و آل محمد فقال الشيخ اللهم صلِ ع محمد و آل محمد قبل ان يدخل في غرفة
العمليات أعيدت الفحوصات مرة اخرى فتبين ان الشيخ سليم ليس به بأس
قضاء الحاجات تفريج الكرب أحد اسبابها الصلاة ع النبي لله عزوجل ملائكه تصلي ع العبد طالما
يصلي ع النبي فإن توقف توقفت فليقل العبد او يستكثر

فاللهم صلِ ع محمد و آل محمد



‫فضل الصلاة على النبي - فضل عظيم عظيم‬‎ - YouTube

[فَخـآمہ ملُگيَہ]

((أسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيمَ الَّذِي لاَ إلَهَ إلاَّ هُوَ، الحَيُّ القَيُّومُ، وَأتُوبُ إلَيهِ))([1]).

[الشرح]:

هذا الدعاء فيه استغفار عظيم، وتوسّلات جليلة، ومعانٍ عظيمة في طلب المغفرة من رب
العالمين، بأجمل العبارات، وأسمى الكلمات، فإن في مضامينه:

1- طلب المغفرة بأجمل العبارات وأجلّها في اقتران الطلب بأجمل الأسماء وأجلها (اللَّه).

2- وفيه توسّل بأسماء اللَّه الحسنى: (اللَّه، العظيم، الحي، القيوم).

3- وإقرار بألوهية اللَّه تبارك وتعالى (لا إله إلا هو) المتضمّن لتوحيد الربوبية.

4- وعزم على التوبة في الحال والاستقبال.

قوله: ((من قال استغفر اللَّه)): أي من سأل اللَّه تبارك وتعالى المغفرة للذنوب كما دل
حرف الـ((سين)) الطلب، أي من طلب التجاوز عن الذنوب وسترها وترك العقاب عليها.

وفي قرنه بـ(اللَّه العظيم) الذي يدل على الإقران على كمال آخر زائد في كمال كل اسم
على انفراده: على عظم وجلالة ألوهيته تبارك وتعالى، التي تدل على عظم الذات،
والصفات، والأفعال، والسلطان، المستحق للتعظيم من جميع العالمين، وفي تخصيص
اسم (العظيم): مناسب في طلب المغفرة من الذنوب العظام، فإن العظيم لا يتعاظم عليه
شيء مهما كبر، وإن كانت من أكبر الكبائر كالفرار من الزحف.

قوله: ((لا إله إلا هو)): إقرار وإذعان من العبد باستحقاق العبودية الحقة للَّه تبارك وتعالى.

قوله: ((الحي القيوم)): ذكر هذين الاسمين الجليلين يدل في غاية المناسبة في طلب
المغفرة كذلك؛ لأن جميع الأسماء الحسنى والصفات العُلا الذاتية والفعلية ترجع إليهما،
فالصفات الذاتية: ترجع كلها إلى اسم (الحي)، والفعلية إلى اسم (القيوم).

قوله: ((وأتوب إليه)): فيه إقرار وتأكيدٌ وعزمٌ على التوبة إلى اللَّه تبارك وتعالى
((فينبغي ألا يتلفظ بهذا إلا إذا كان صادقاً فيه في باطن الأمر كظاهره، وإلا كان كاذباً
بين يدي اللَّه عز وجل فيخشى عليه مقته))([2]).

قوله: ((وإن كان فر من الزحف)): هذه بشارة عظيمة، وكريمة من رب العالمين، وهذا من
((فضل اللَّه سبحانه وتعالى على عباده، إن من ارتكب كبيره، بل وإن كانت من أعظم
الكبائر، كالفرار من الزحف، الذي أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أنها من الموبقات
المهلكة، قال عليه الصلاة والسلام: ((اجتنبوا السبع الموبقات ...(فذكر منها) التولي يوم
الزحف))([3]) أنه يغفر له.

والفرار من الزحف: الفرار من الجهاد في سبيل اللَّه، حال قتال الكفار في الحرب، فدلّ
هذا الاستغفار العظيم على أنه تعالى يغفر الذنوب العظام التي لا توجب على مرتكبها
حكماً في النفس، أو المال، كالفرار من الزحف، أو مثله من الذنوب))([4]) إذا قال العبد
مخلصاً، صادقاً، مستحضراً معانيه، ينال هذه البشارة العظيمة، من المغفرة.

فائدة: فوائد الاستغفار محو الذنوب، وستر العيوب، وإدرار الرزق، وسلامة الخلق،
والعصمة في المال، وحصول الآمال، وجريان البركة في الأموال، وقرب المنزلة من
الديان، ورضى الغفور الرحمن([5])، وكثرة [الأموال، والبنين، ونزول الأمطار]، وقوة
في الأبدان، والعيش بأمان في الدنيا وإلى دخول الجنان.

[فَخـآمہ ملُگيَہ]

(كفارة المجلس )

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : « مَنْ جَلَسَ في مَجْلس فَكثُرَ
فيهِ لَغطُهُ فقال قَبْلَ أنْ يَقُومَ منْ مجلْسه ذلك : سبْحانَك اللَّهُمّ وبحَمْدكَ أشْهدُ أنْ لا إله إلا أنْت أسْتغْفِركَ
وَأتَوبُ إليْك : إلا غُفِرَ لَهُ ماَ كان َ في مجلسه ذلكَ » رواه الترمذي .

وعن أبي بَرْزَةَ رضي الله عنه قال : كان رسول صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يقولُ بآخرة إذَا أرَادَ أنْ يَقُومَ مِنَ
الْمَجِلسِ « سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وبَحَمْدكَ أشْهدُ أنْ لا إلهَ إلا أنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وأتُوبُ إِلَيْكَ » فقال رَجُلٌ يارسول الله
إنَّكَ لَتَقُولُ قَوْلاَ مَاكُنْتَ تَقُولُهُ فِيَما مَضَى ؟ قال : «ذلكَ كفَّارَةٌ لِماَ يَكُونُ في الْمجْلِسِ » رواه أبو داود .

وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال : قَلَّمَا كان رسول الله صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يقوم من مَجْلس حتى
يَدعُوَ بهؤلاَءِ الَّدعَوَاتِ « الَّلهمَّ اقْسِم لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ ما تحُولُ بِه بَيْنَنَا وبَينَ مَعٌصَِيتِك، ومن طَاعَتِكَ
ماتُبَلِّغُنَا بِه جَنَّتَكَ، ومِنَ اْليَقيٍن ماتُهِوِّنُ بِه عَلَيْنا مَصَائِبَ الدُّنيَا . الَّلهُمَّ مَتِّعْنا بأسْمَاعِناَ، وأبْصَارناَ، وِقُوّتِنا
ما أحييْتَنَا ، واجْعَلْهُ الوَارِثَ منَّا ، وِاجعَل ثَأرَنَا عَلى مَنْ ظَلَمَنَا، وانْصُرْنا عَلى مَنْ عادَانَا ، وَلا تَجْعلْ
مُِصيَبتَنا في دينَنا ، وَلا تَجْعلِ الدُّنْيَا أكبَرَ همِّنا ولا مبلغ عِلْمٍنَا ، وَلا تُسَلِّط عَلَيَنَا مَنْ لا يْرْحَمُناَ » رواه
الترمذي .