بالنسبة للجماع فالوضعية الجانبية هي الافضل بالنسبة للحامل ، كما أن وضعية الفارسة مناسبة اذا لم تشعر الحامل بالتعب
اما ان تكون انت الفارس فهي وضعية خاطئة قد تسبب الالم للزوجة بسبب نومها على ظهرها وقد تسبب ضعف وصول الاوكسجين الى الجنين
اما اعمال المنزل والجهد المبذول فهو قد يسبب الولادة المبكرة
اما وضع الجنين فإن الجنين يظل يتقلب في بطن والدته ولا يستقر وضعه الا في نهاية الشهر السابع تقريباً وقد يظل يتقلب ولا يستقر وضعه فالاجنة يختلفون سبحان الله
الوضع الطبيعي للجنين حال الولادة ان يكون رأسه للاسفل ورجليه للاعلى فان كان مستعرضاً فإن الولادة تكون قيصيرية
هنالك كثيييير من الاجنة لا يتعدل وضعه الا عند الولادة وساعة الدفع تحديداً وانفتاح الرحم
ومنهم من يتعدل وضعه قبل ذلك ويستقر منذ الشهر السابع
ومنهم من لا يتعدل وضعه أبداً فتكون العملية القيصرية هي سبيل الولادة
أما قصرالحامل وضعف بنيتها فهو قد يكون مؤشر لضيق الحوض عندها ممايستدعي اجراء العملية
أما اكمال شهرها التاسع فلا اعتقد ان الطول وضعف البنية له دخل بذلك حيث أن حامل ولدت في بداية العاشر يبينما ولدت أخرى قبل أن تكمل التاسع بأسبوعين وهو راجع عموماً للرحم وطبيعته فسبحان الله