عرض مشاركة واحدة

قديم 09-23-2011, 04:34 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
**سماسم**
اللقب:
VIP
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية **سماسم**

البيانات
التسجيل: Aug 2009
العضوية: 895
المشاركات: 11,129 [+]
بمعدل : 1.88 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 173
نقاط التقييم: 1322
**سماسم** has much to be proud of**سماسم** has much to be proud of**سماسم** has much to be proud of**سماسم** has much to be proud of**سماسم** has much to be proud of**سماسم** has much to be proud of**سماسم** has much to be proud of**سماسم** has much to be proud of**سماسم** has much to be proud of**سماسم** has much to be proud of
 

الإتصالات
الحالة:
**سماسم** غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : **سماسم** المنتدى : المـنـتـدى الـعـام
افتراضي رد: دام عزك ياوطن ..وبتاريخك لنا فخر ..








ابشري يادارنا السعد فالك
وفرحي يادارنا بوقفت أرجالك
أنتي بين أضلوعنا رملك جبالك
ومالحد منه





إمارة الدرعية

بلدة الدرعية أسسها مانع بن ربيعة المريدي الدرعي سماها بالدرعية نسبة إلى بلدته التي قدم منها وهي الدروع (بلدة أو قرية صغيرة كانت قديما بالقرب من القطيف)، وهي نسبة إلى جده درع أيضاً، وقد قدم مانع المريدي بعد أن دعاه ابن عمه ابن درع من حجر اليمامة لأخذ منطقة بالقرب من وادي حنيفة ولما توفى مانع خلفه ابنه ربيعة بن مانع فترأس أهل البلد ، وتكاثر سكان الدرعية ، فأراد ربيعة توسعة رقعتها بالاستحواذ على جانب من أراضي آل يزيد ( من بني حنيفة ) وكانت لهم قريتا النُعْمية والوصيل المجاورتان للدرعية، فدفعوه عنهم ، فقاتلهم ، وقوى ابن لربيعة ، اسمه موسى فأصبح على الامارة في أيام أبيه، واستقر في الحكم وقضى على شوكة جيرانه آل يزيد ، ودمر منازلهم وأجلاهم عن قريتيهم وألحقهما بأراضي الدرعية ، وحكم بعده ابنه إبراهيم بن موسى [1] ثم ولده مرخان بن إبراهيم ، وبعد وفاة مرخان ، تأمر ابناه ربيعة ومقرن مشتركين معا ، وتداول الإمارة بعدهما ، ابناهما وطبان بن ربيعة بن مرخان ، ومرخان بن مقرن بن مرخان . ثم ناصر بن محمد بن وطبان ، فمحمد بن مقرن ، فإبراهيم بن وطبان ، فأدريس بن وطبان ، إلى ان كانت أيام موسى بن ربيعة بن وطبان سنة 1131هـ ، فخلعه أهل الدرعية سنة 1132هـ الموافق 1720م فتولاها سعود الأول بن محمد بن مقرن وتوفى سنة 1137هـ الموافق 1725م وبعد وفاته، خلفه أكبر رجال الأسرة سناً ، زيد بن مرخان بن وطبان وقتل سنة 1139هـ الموافق 1726م وتولى محمد بن سعود بن محمد بن مقرن إمارة الدرعية الذي أصبح فيما بعد أول ائمة الدولة السعودية الأولى .[2]




الدعوه إلى الأصلاح
محمد بن عبدالوهاب


بدأ الشيخ محمد بن عبد الوهاب بدعوته بعد حفظه للقران و تعلمه العلم الشرعي والسفر لمكة والمدينة لتلقي العلم على علمائها وما شاهده من بعض الأفعال المنكرة التي يفعلها أكثر العوام والتي أكثر العلماء عبر العصور من التحذير منها بشدة كدعاء الأموات واعتقاد النفع والضر فيهم وتقبيل القبور والتمسح بها والطواف بها وغيرها من المعتقدات الباطلة التي هي شرك أو تقود إلى الشرك بالله عز وجل كما يعتقد بعقيدة السلف الصالح من علماء المسلمين خاصة من القرون الفاضلة من وصف الله سبحناه وتعالى بما وصف به نفسه أو بما وصفه به رسوله صلى الله عليه وسلم بغير تحريف ولا تكييف ولا تعطيل ولا تمثيل. وسافر للبصرة لتلقي العلم وقد أوذي كثيرا هناك بسبب دعوته وأراه والنقاشات بينه وبين علماء البصرة في التوسل بالقبور والأضرحة وغيرها فخرج منها إلى الزبير ثم الأحساء وتلقى العلم هناك ثم عاد إلى حريملاء وبدأ إعلان دعوته وصار له تلاميذ وألف كتابه الأشهر كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد وقد انتشر الكتاب بين طلبة العلم ،و بعد محاولة قتله من العبيد الذي أنكر عليهم الكثير من أعمالهم ، خرج الشيخ بعدها إلى العيينة وكان أميرها عثمان بن حمد بن معمر الذي أيده ونصره وتزوج الشيخ من الجوهرة بنت عبد الله بن معمر وبدأت الدعوة الإصلاحية بهدم الأشجار وسار الشيخ مع جيش بن معمر لهدم قبة قبر زيد بن الخطاب فهدمها الشيخ بيده وأقام حد الرجم على زانية محصنة أرادت التطهير بالحد ، و أقام الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر كما يراه ، فبدأ صدى الدعوة ينتشر فبدأت المخاصمة من بعض العلماء الذين راسلوا علماء مكة والمدينة و البصرة ثم شكوه إلى حاكم الأحساء رئيس بني خالد سليمان بن محمد آل حميد لخروجه عما يعتقدون أنه إجماع المسلمين فأرسل لأبن معمر يطلب منه قتل الشيخ وإلا فأنه سيقطع عنه الخراج فأمر بخروج الشيخ من العيينة فتوجه الشيخ لأحد طلابه في الدرعية.





بعدما وجه الشيخ إلى الدرعية توافد عليه الطلاب ومنهم ثنيان بن سعود و مشاري بن سعود أخوة أمير الدرعية محمد بن سعود ولم يكن الأمير مهتما للشيخ إلا بعد طلب زوجة الأمير موضي بنت أبي وطبان من الذهاب إليه ونصرته ، وطلب ثنيان و مشاري من الأمير أن يذهب إليه بنفسه فألتقى الشيخ محمد بن عبد الوهاب مع الأمير محمد بن سعود وكان الأمير يخشى بعد نصرته أن يفارقه الشيخ ويستبدل غيره وأن يمنعه من الأموال التي يأخذها من الأهالي فرد الشيخ بأن الدم بالدم والهدم بالهدم وأما الأموال فلعل الله يعوضه بخير منها وبدأ ما يعرف بميثاق الدرعية في 1745 وهو بداية لقيام الدولة السعودية الأولى.



_
نهاية و سقوط دولة السعودية الاولى
كانت نهاية الدولة السعودية على يد محمد على باشا و ابنه إبراهيم باشا الذى قاد حمله إلى وسط الجزيرة العربية إستطاعت الوصول إلى الدرعية عاصمة الدولة بعد معارك عديدة فدمرها.
كانت بداية الحملة عندما عين محمد على باشا ابنه إبراهيم باشا قائدا للحملة المصرية ضد آل سعود والتي جرت بين 1816م و1819م، خاضت خلالها معارك ضارية خصوصا في الرس وشقراء وضرماء والدرعية حتى أحتلت الدرعية عاصمة الدولة السعودية ، وحصل إبراهيم باشا على مكافأة سخية وسمي والياً على مكة.







من مواضيع **سماسم**
0 السمسم و الحامل
0 تخفيض الحكم على حميدان التركي ..
0 ماما لا تسوين لي مثل مايسوي السواق؟؟
0 كيف تتحول النساء من «قوارير» إلى سواطير؟
0 هل من الممكن أن ينزل هل اللولب بسبب الرياضة والأثقال؟
0 نزول الجنين في الحوض في الشهر الخامس
0 حركة الجنين في الرحم
0 آثار أقراص (Danazol) على الجنين
0 الإفراط في تناول فيتامين «ه» يهدد بهشاشة العظام
0 جديد next..
0 لتخفيف ألام الظهر عند الحامل ..
0 المشي يبعد السمنة والتلفزيون يزيدها
0 أنواع سكر الحمل ..
0 الاطفال المصابون بفيروس نقص المناعة يحتاجون فيتامين( د)
0 للمشرفات هام بخصوص عضواتنا
توقيع : **سماسم**

عرض البوم صور **سماسم**   رد مع اقتباس