ههههه و لا تزال الأوهام تلاحقنا يا عروسة حتى لو تنزل الدورة نظل نوهم حالنا أنها يمكن ما تطلع دورة الله يرزقنا احنا لو الله يريحنا من كلام و تطفل الناس كان خف الحمل عن ظهورنا و ما صرنا نوهم حالنا في الرايحة و الجاية
اللّهم أنت ثقتي في كل كرب ، وأنت رجائي في كل شدّة ، وأنت لي في كل أمر نزل بي ثقة وعدّة ، كم من كرب يضعف عنه الفؤاد ، وتقل فيه الحيلة ، وتعيى فيه الأمور ، ويخذل فيه القريب والبعيد والصديق ، ويشمت فيه العدو ، أنزلته بك وشكوته إليك ، راغباً إليك فيه عمّن سواك ، ففرّجته وكشفته وكفيتنيه ، فأنت وليّ كل نعمة ، وصاحب كل حاجة ، ومنتهى كل رغبة . فلك الحمد كثيراً ، ولك المنّ فاضلاً.