اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العـيطبـول
بين الافافة والأغمائة شعرةٌ
حين تتكبل مشاعرنا بين سياط جلد الذات
المستمرة لماضِ ٍلازال يجول بين قوافي العمر
وعمراً يعيش ع بساط الذاكرة التي لازالت
حالمة رغم ان كل ماحولها باهت اللون والرائحة والطعم
مثل الذي يرش الملح ع الجرح ظناً منه أنهُ سوف يشفى
بطاقة النسيان لم نحملها في حقائبنا حين نسافر
حيث وطن الرحيل لأننا لازلنا عالقين مُتعلقين به
ممتنة لـ هذا الصباح الذي عانقتُ فيه هذه الكلمات
من الوهلة الاولى علمتُ أن وراء فرح عمري
افراحاً تتجول في سماء الحرف
صباحكِ فرحٌ وسعادة
تقديري واحترامي
|
العيطبول الغاليه
حرفي خجل
لا يجد مايرتديه
امام مرور فاخر كهذا
لاتحرميني روعة تواجدك
ودي