وقد تكون الأسباب نفسها التي تؤخرها عن موعدها المعتاد، ومن هذه الأسباب:

الخلل الهرموني: يعد من أبرز العوامل التي تؤدي إلى اضطرابات الدورة الشهرية بتقديمها أو تأخيرها عن موعدها.
وغالبًا ما يكون الخلل في هرموني الإستروجين والبروجسترون اللذان يتحكمان بنزول دم الحيض ومواعيد الإباضة.
اضطرابات التبويض: إذا تغير موعد حدوث الإباضة فإذا حدث مبكرًا، تأتي الدورة الشهرية مبكرة أيضًا. فقر الدم: الأنيميا (فقر الدم الحاد)، يسبب تقدمًا في موعد الدورة الشهرية، وقلة نزول الدم.
تغير الوزن: النحافة أو الزيادة المفاجئة للوزن. القلق والتوتر: تؤثر العوامل النفسية كالقلق والتوتر والحزن والضغوط النفسية على تغيير موعد الدورة الشهرية.
الإجهاد والإرهاق إن التعرض لإجهاد زائد أو إرهاق خلال الشهر يؤدي إلى تقديم موعد الدورة الشهرية.
متلازمة تكيس المبايض: وفي هذه الحالة زيادة بنسبة هرمون الإندروجين الذكوري، الذي يؤدي إلى حدوث خلل في وظائف المبيض وعدم حدوث الإباضة.
اضطرابات في الغدة الدرقية.
وسائل منع الحمل الهرمونية: تؤدي إلى حدوث تغييرات في مستوى الهرمونات في الجسم، وبعضها يمنع نزول دم الحيض.