آميييييييييييييييييييين
الله يبارك فيك سمسومتنا الغالية
والله يجمعنا على طاعته يارب
سهوووونه
هونيها وتهون خيتو
ليه الكدر والضيق
الدنيا ماتستاهل حبيبتي
حنا برمضان حبيبتي
وبساعات فضيلة
إذكري ربك
وحنا هنا أهلك
الله يسعدك ويحنن قلب زوجك عليك يارب
وسلامات ياشموووووسة ألف ألف سلامة
طهوور يارب
وبالنسبة لليوم الذي أفطرتيه يعتبر بعذر وهو لمرض يرجى برؤه
ونقلت لك هذه الفتوى من مركز الفتوى إسلام ويب
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
إذا كنت مريضاً مرضاً يرجى برؤه فعليك أن تنتظر حتى تشفى وبعد ذلك تقضي، فإن الله تعالى يقول: فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ {البقرة:184}، وإذا قرر الطبيب أن هذا المرض لا يرجى برؤه فإنك لا تطالب بالصيام لا قضاء ولا أداء، ولكن عليك أن تطعم عن كل يوم مسكيناً لقول الله تعالى: وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ {البقرة:184}، قال ابن عباس رضي الله عنهما: نزلت رخصة للشيخ الكبير والمرأة الكبيرة لا يستطيعان الصيام، فيطعمان مكان كل يوم مسكيناً. رواه البخاري.
وقدر الإطعام (مد من الطعام) عن كل يوم، وهو ما يعادل 750 جراماً تقريباً لكل يوم، وسواء كان الإطعام لثلاثين مسكيناً دفعة واحدة، أو كان الإطعام لمسكين واحد على مدى الثلاثين يوما، وتراجع في ذلك الفتوى رقم: 67650.
والله أعلم.
انتهى..
فالذي عليك أختي شموسة قضاء ذلك اليوم فقط لأن مرضك يرجى برؤه ولاإطعام ولاشئ
فالإطعام لمن لايرجى برؤه من المرض
والدليل من القرآن وااااضح
أختي مروة
الفتوى التي ذكرتيها لمن أفطرت برمضان لمرض لايرجى برؤه
والله يتقبل منا الصيام والقيام..