عااجل عندي مشكله بالنسبه لبنتي( تعليم الكلام, والحمام)

[قمررهم]

لو سمحتو ابيكم تفيدوني انا بنتي عمرها ثلاث سنوات واربع شهور بس الكلام عندها خفيف واحسها ماتفهم علي لانها ماتتكلم

وابي اعودها علا الحمام بدون بامبرز حاولت اليوم ادربها نزلت الحفاظ وكل شوي اوديها الحمام وقعدها علا المرحاض بس مو راضيه تسوي شي بعدين جتني وهي موسخه وحااسه البيت علي مع اني كل دقيقه اجي اشوفها

طيب وش الحل انا ابي اعودها قبل اولد وبعدين ماشاء الله فيه اصغر منها ويعرفون للحمام ،، هي بصراحه شخصتها الدكتورة ان فيها توحد بس برضو فيه اطفال فيهم توحد ومايلبسون حفاظ انا وش اسوي افيدوني

[~*روز*~]

المفروض كان سألتي الدكتوره كيف تتعاملي معاها,,,

حاولي معاها وشجعيها

لازم في البدايه يعملوها على نفسهم شوي شوي راح تتعلم ان شاء الله

[قمررهم]

مرسي اختي نورتي صفحتي

[حجازيه]

حاولي لا تطفشي على طول الاطفال يبغالهم صبر على مايتعودو

الله يسهل ولادتك

[قمررهم]

نورتي غاليتي

[ام اسكندر]

ان شاء الله تعبك السنة ذي فقط ومن بعدها تتعلم كل شي

مشكلة الاطفال الوحيدين انهم يجيهم بعض اعراض التوحد وليس توحد حقيقي وذلك بسبب عدم وجود اخ بالبيت

وان شاء الله بعد قدوم اختها او اخوها بيتحسن الوضع

والطفل ذكي ويفهم من ولادته
ماتلاحظي انهم يتعلمون الشيل من اول يوم لو عودتيه ينشال

الطفل يفهم بس بنسب متفاوتة عن غيره

ولد عمي ول خمس سنوات وكانت امه تقول مستحيل ولدي يتكلم يمكن يطلع ابكم

لانه كان الاطفال بعمره دخلوا المدرسة وهوا لسا يهمهم همهمة مايعرف ينطق زي الناس

وسبحان الله من بعد الخمس السنين بدأ يتكلم ويتجاوب شوي شوي

ودحين صار رجال في الثلاثينات ومتزوج وفصيح وخطيب مسجد مفوه يتجمعوا الناس عنده يسمعوا جميل حديثه

لا تيأسي

يمكن بسبب عدم اختلاطها مع حد صارت كذا

ويمكن طبعها كذا

وما نقول لك الا الصبر ثم الصبر مع التشجيع

وان شاء الله يوم تولدي بالسلامة ويكبر اخوها بتشوفي نشاطاتهم بالبيت وتطفشك من كثر كلامها

[Joana]

ايوه حبيبتي مثل ما قالوا البنات الشغله يبغالها صبر...

حتى الكلام شوي شوي لا تستعجلي عليها الاطفال يختلفوا عن بعض

وعشان تساعديها خليها تختلط كثيرباطفال في سنها لأن الاطفال بيتعلموا من بعض اكثر من الكبار..

والحمام خذيها بالتدريج...عوديها اول ما تصحى من النوم وديها على الحمام وبللي
رجولها بالمويه عشان تبردها و تسويها...وكذا كل فتره (مثلا كل ثلاث ساعات) شيكي ووديها الحمام سواء سوتها او لا حاولي

انك تنتظمي معاها و تصبري مو تهملي و تشدي وممكن عشان تفهم و تساعديها اكثر

انك تاخذي عروسه و تجلسيها على النونيه حقتها كأنها بتسويها و تشجعيها اذا سوت زيها

حتكافئيها...حتتعبي في البدايه بس تتعلم ان شاءالله....

[مساحه روحيه]

الله يعينك

بالنسبه للحمام في كراسي حمام للأطفال تعرفيها طبعا

وديها المحل وخليها تختار وكافأيها


الحمام يبي له صبر والكلام عادي بسس شكلك ما نطقتيها من البدايه


بالتوفيق

[ريـــمـــاااســـي]

السلام عليكم وحمت الله وبركاته
قمرهم مشكلتك شدتني اولا انتي دخلتي تطلبي المساعده ونتي معصبه
بس من صيغه كلامك كانك منتي متاقلمه ان طفلك عنده توحد او شاكه بوضع الدكتوره
اسمعي غيري الدكتوره وتاكدي
ثانين لا طلع الكلام صحيح اقري عن التعامل مع الاطفال المتوحدين ترا اهم شي في التعامل معاهم الصبر
انتي عشان الان حامل متوتره وما عندك صبر استهدي بالله
وعسى ربي يحفظها لكي ويطمن بالك

[شموسه]

إن انتقال الطفل من مرحلة إرتداء الحفاظات إلى تدريبه على دخول الحمام يعتبر نقطة تحول في حياته لذا يجب التركيز عليها.
أما العمر المناسب لتعويده على الذهاب للمرحاض (الأصيص) يبدأ من عمر 18 شهراً و قبل هذا العمرلم يكن الطفل مستعداً
جسدياً لعملية التبرّز والتبوّل في الأصيص إلا بعد نموعضلات المؤخرة والتحكم في المثانة و الأمعاء لديه.

لماذا يتأخر الطفل التوحدي في التدرب على دخول الحمام؟

يتطلب التدريب على قضاء الحاجة نضجا إدراكيا وأن لا يعاني الطفل اضطرابات عضوية مرتبطة بقدرته على دخول الحمام أو الحركة. ومعظم الأطفال العاديين يتم تدريبهم على قضاء الحاجة بين 2-3 سنوات من أعمارهم. أما الأطفال التوحديين، فهم يتأخرون كثيراً عن ذلك، ولا سيما من يعاني أيضاً تأخراً عقلياً بالإضافة إلى التوحد. ويبدو أن متوسط العمر المناسب لتدريب الأطفال التوحديين على مهارة قضاء الحاجة يقع بين 4-6 سنوات (قد يتأخر بعضهم كثيرا عن هذا العمر). هذا التأخر في التدرب على مهارة قضاء الحاجة لدى الذين يعانون التوحد ليس مجرد وظيفة من وظائف العمر العقلي فقط، وإنما يدخل في ذلك عوامل أخرى عديدة، من بينها:

1 . صعوبات في فهم وتذكر اللغة: قد لا يفهم الطفل كلمات مثل :قيصرية التدريب على دخول الحمام، حفاظ، قمامة، حمام، جاف، وسخ، مبلول، ونحو ذلك، وهو ما يجعل من الصعب أيضا على الطفل التعبير عن حاجته في الذهاب إلى الحمام.
2. سلوكيات الغضب والحركات النمطية المتكررة: هذه السلوكيات تجعل من الصعب على الأطفال التوحديين أن يبقوا جالسين لفترات زمنية طويلة على كرسي الحمام أو القيصرية التدريب على دخول الحمام ( فقد يتطلب الأمر جلوس الأطفال 10-15دقيقة خلال فترة التدريب).
3. المصاعب الحسية: تعاني الأغلبية العظمى من الأشخاص المصابين بالتوحد صعوبات في معالجة المعلومات الحسية. ويعني ذلك أن أدمغة المصابين بالتوحد قد لا تترجم المعلومات الآتية من البيئة من خلال الحواس الخمس بشكل صحيح. وتشمل المعالجة الحسية تسجيل المعلومات من خلال الحواس الخمس: البصر، والسمع، واللمس، والشم، والتذوق؛ ومن ثم تفسيرها وتحليلها. وقد تفرض هذه المصاعب الحسية مشكلة إضافية تعيق تعلم العديد من مهارات الحياو اليومية بما في ذلك التدريب على دخول الحمام. إن بعضهم (وليس كلهم) لا يدرك الإحساس بامتلاء مثانته إلا عندما تصبح الحاجة ملحة. وهناك البعض منهم ممن قد يخاف من صوت الماء المتدفق من سيفون الحمام، أو أن يتضايق من ضوء الحمام إن كان ساطع، وغير ذلك.
4 . القصور الاجتماعي: إن توجيه المدح اللفظي أو الاهتمام الاجتماعي الذي يشجع الأطفال غير التوحديين على تعلم استخدام المرحاض، لا يفيد مع الأشخاص التوحديين على الأرجح. وهو ما يزيد من حجم التحديات في تدريبهم على قضاء الحاجة.
5. الإصرار على الروتين: إن الإصرار على الروتين لدى الأشخاص التوحديين له توابع سلبية وإيجابية في تدريبهم على الدخول إلى الحمام. من الناحية السلبية، قد يصعب على الأطفال التوحديين اتباع روتين جديد يدربهم على قضاء حاجتهم في المرحاض. وبالإضافة إلى ذلك، يعتاد بعض الأطفال التوحديين استخدام مرحاض الحمام الذي تدربوا عليه، وقد يمتنعون عن استخدام حمام آخر. أما من الناحية الإيجابية، فعندما يستقر الروتين الذي تدربوا عليه بعد فترة من الزمن، سيصبح من السهل عليهم دمجه مع روتينهم المعتاد ليصبح جزءا منه.
6. القصور الإدراكي: قد لا يعرف بعض الأطفال التوحديين ما يفترض فيهم أن يفعلوه في الحمام.