موضوعين لفتوا نظري اليوم في المنتدى
حطيت لكم رابط الموضوع ونسخت الموضوع للي مايقدرون يفتحون روابط
الموضوع الأول
................
أخر تقليعات النفاس نفاس لايف
أخر تقليعات النفاس نفاس لايف
نفــاس لايف !!! نفاس وداتا شووووووووووووووو
هذا الله يسلمكم رحت أنا و زميلاتي نزور زميلة لنا نفسا نبي نباركلها ونتحمد لها بالسلامة
بعد ما استقبلونا أهلها وضيفونا جلسنا ننتظر تنزل النفسا عشان نسلم عليها إلا وأهلها يشغلون
شاشة الداتا شووووو
إلا ونشوف نقل حي من غرفتها مزينين الغرفة والبيبي والمرة متزينة وجالسة على سريرها وقالوا لنا
ترى ماراح تنزل لكم وحنا نعرضها لكم وانتم اجلسو تقهوو وحلوا وتفرجو عليها
على الهواء مباشرة
أنا طقتي البوهة ومغير أناظر خوياتي و لا أدري وش السالفة
يوم طلعنا وأسأل خوياتي قالوا ايه هاذي آخر تقليعة في الرياض و توهم طايحين فيها وماعاد تنزل
النفساء للضيفات بس يشغلون العرض وطول ماهم جالسات يقعدون يتفرجون عليهااااااااااااا
عجايب
عيشووووووشوووفووو
............................
..............
.........
.....
...
.
والموضوع الثاني
ذكريات طفلة مشاغبة (من مذكراتي الشخصية)
ذكريات طفلة مشاغبة (من مذكراتي الشخصية)
مرحباً أخواتي
من زمان لم أقدم مشاركات معكم في المنتدى
و اليوم لدي مشاركة مميزة
بعض المواقف من ذكرياتي عندما كنتُ طفلة صغيرة
طبعاً أغلبها من قصص أهلي عني لأني كنتُ صغيرة جداً, و بعضها أذكره جيداً (كنت مشاغبة جننتهم كلهم ^_^)
عندما كان عمري أربعة أشهر اضطرت أمي أن تسافر و تركتني مع جدتي العجوز و خالتي المريضة و خالي الذي لا يفقه شيء في الأطفال, و بما أنهم لم يكونوا ذوي خبرة كبيرة و لم يستطسعوا أن يربوني, فقررت أنا أن أربيهم و عملت معهم عدة مواقف (و جننتهم )
الموقف الأول:
كان عمري أقل من السنة, و كانت لي زجاجة حليب مفضلة لا أقبل الحليب أو أي سوائل أخرى إلا بها, و ذات مرة خبأتها في مكان ما, و عندما حان وقت إطعامي لم يجدوها, و حتى بعد البحث الطويل لم يجدوها, فاشتروا لي واحدة غيرها, لكنني لم أقبل بها, و بدأت أبكي, و هكذا جربوا الكثير من الأنواع و لم أرضَ بها, و مر يومين دون أن آكل شيئاً, و لم أقبل حتى الطعام العادي, حتى أنهم خافوا علي و ذهبوا بي إلى الطبيب, و ظن الطبيب أني مريضة و أيضاً شك في نوع الحليب الذي يقدمونه لي, و بعد تعب طويل, عندما شعرتُ بالجوع الحقيقي ذهبت إلى المكان الذي خبأتها فيه و أخرجتها ( أكيد كان ودهم يقتلوني في ها اللحظة)
الموقف الثاني:
عندما كان عمري سنتين, كنتُ أعبث في الموقد ( طباخ الطعام) و آخذ المفاتيح التي تشعل الغاز و أخبئها و مسكينة جدتي لم تكن تجدها و لا تجدني أنا
و أيضاً كان خالي يضعني على الكرسي لأقف في الشرفة ( البلكون), فتعلمت منه و أصبحت أضع الكرسي و أقف وحدي, و كانت جدتي تخاف علي أن أقع, و أنا كنتُ أعرف أنها كانت تخاف أن أقع, فإذا كانت مشغولة كانت تأتي لتطمئن علي كل دقيقتين, فكنتُ إذا أحببتُ العبث معها أوقع الكرسي على الأرض بشدة و أختبئ خلف باب الشرفة, فإذا نظرت و لم تجدني تُصدم و تحسب أني وقعت, و ما أن تدخل بسرعة ملهوفة حتى أفاجئها من خلف الباب ( مسكينة ما صار عندها القلب من شوية الله يرحمها)
الموقف الثالث:
عندما كان عمري ثلاث سنوات, كنا أنا و ابن خالتي -الذي في نفس عمري- عند جدتي, فأعطتنا نقوداً لنشتري شيئاً نأكله او نشربه, و كان عند ابن خالتي نقوداً من قبل, فاشتريتُ زجاجة "ميرندا" و كيس شيبس, و هو اشترى مثلي لكن بدلاً من كيس شيبس واحد اشترى اثنين
عندما عدنا للبيت و بدأنا نأكل, كنتُ أحب أن آكل الشيبس و أشرب الميرندا معاً, فعندما نفد الشيبس و بقي نصف الميرندا طلبتُ كيساً آخر, فلم يوافق خالي على أن أخرج مرة ثانية, فماذا فعلت؟؟؟؟؟
توقعوا
.
.
.
.
.
.
.
.
.
قلت : "ما في شيبس... ما في ميرندا
و سكبت ما تبقى من الزجاجة على الأرض
تخيلوا كل هذا و أنا طفلة لم أتجاوز الثالثة بعد....... فكيف تتخيلون أني أصبحت الآن و أنا عمري 16؟؟؟؟
يو شو كنتوا رح تعملوا لو كنت بنتكم؟؟؟؟؟
الموضوع فيه شقاوة قلت خليكم تقرأوه معاية