أختي أسيرة قلم ذكرتني بنفسي سبع سنين و أنا أنتظر الحلم المنشود أن يتحقق و لكن صدقينى عندما يأذن الله يأتي الخير و يتحقق الحلم كيف و متى الله وحده يعلم وهذا ما حدث معي بعد سنين العلاج و العذاب رزقني الله بالحمل ربنا يتمه على خير و أصدقك القول ليس لأننى الآن حامل و لكن هذا الشعور لازمني طيلة السنين الماضية شعور الرضا بقضاء الله وكنت و ما زلت أقول الحمد لله فكنت دائما على يقين برحمة الله و كرمه فلا تلجئي إلا لله و اعلمي أن رزقك لن يأخذه غيرك رزقك الله وإيانا بالذرية الصالحة و أقر أعيننا بما نحب آمين يا رب العالمين معذرة على الإطالة ولكنني أحببت أن أنقل لك إحساسي بمشاعرك و أكيد إن شاء الله سنلتقي قريبا لأبارك لك على حملك و نحكي تجاربنا سويا