المعاكسات ، اضرار المعاكسات ، معاكسات البنت
المعاكسات ، اضرار المعاكسات ، معاكسات البنت
المعاكسات ، اضرار المعاكسات ، معاكسات البنت
المعاكسات ، اضرار المعاكسات ، معاكسات البنت
اكتشفت أن أختي وهي بالصف الأول الثانوي تكلم بالجوال شبابًا !
واعترفت بذلك
فما التصرف الصحيح معها وكيف أتابعها ؟
علماً بأن والدتي لا تعلم بذلك ولا تهتم ، بحكم أنها عامية.
๑!
باركِ الله فيكِ وكان في عونكِ...هذه من مصائب التقنية الحديثة وما وفرته من وسائل مهدت لكثير من الأمور التي نحن في أشد الغنية عنها...
أختي الحبيبة مثل هذه الحالات يحسن التعامل معها بالموعظة الحسنة والتوجيه السليم وإحياء الوازع الديني..
أما الأساليب الأخرى من ضرب وتقييد للحرية فهي وسائل ضرها أكثر من نفعها..
عليكِ بالجلوس معها ومناصحتها وتنبيهها إلى خطورة هذه العلاقات وما قد تجر إليه من أمور سيئة في الدنيا والآخرة...
وكوني معينةً لها ولاتكوني عليها
وذكريها بأن باب التوبة مفتوح واستري عليها غلطتها ولا تفشي سرها...
وإن تيسر الزوج المناسب فلا تترددوا في القبول مع العمل على تحصيل ذلك إن أمكن....
وعليكِ بكثرة الدعاء لها بالصلاح والعافية والستر والبعد عن كل أمر مكروه...
ولا بد من إشراك الوالدة بشكل أو بآخر لأن مثل هذه السلوكيات إن لم يقضَ عليها وهي صغيرة استفحلت وأصبحت عادة يصعب الفكاك منها...
والله الموفق،،،