السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أريد احكيلكم قصتى انصحونى جزاكم الله خيرا ياأخواتى فى الله أنا عمرى 24 طلقة ةعمرى 21 عشت بعد الطلاق 4سنوات تقدم لى شخص عمره 33سنه هو متزوج وعنده أولاد وأنا صراحه كنت متردده كثير أستخرت كم مره وشافنى رأيه الشرعيه وعجبته وانا ماعجبنى شكله بس عندما شفته ملتزم وشكله متدين وأنا عايشه عند أختى يعنى خطبنى من زوج اختى واجا من طرف ناس يعرفونه معرفه سطحيه وقال لزوج اختى أنه ماأظلمه وأحترمها وأعطيها كل حقوقها وكلامه كان كله عسل وطيبه وأنا كنت أتكلم معاه فى الهاتف بعد الخطوبه بس حسبت من كلامه مش صريح معاى أو فى شئ خابه عنى بس حاول أن أقنع نفسى أنه ألانسان لى أرتاح معاه وهوا قالى انه بسو العقد والدخلا شهر 7 وتفق مع الزوج اختى هكدا عشان أمه قالتله حتى يتزوجو أخوانك تتزوج انت وأنا قبلت بهدا عشان هوا قنعنى كثير وصار العقد الزواج شهر واحد بعد أيام أصر على الدخلا قال لى أنه مأستحمل أصبر أنتى زوجتى ومافى حد يدخل جبرنى على الدخلا ودخل بى وأنا خبرت أختى وهيا كلمة زوجها على هدا الموضوع وكنت أشوفه كل أسبوع مندة شهر ماحسيت براحه معاه صراحه عرفت أنه حيحصل مشاكل كنت أحاول أكدب على نفسى شفته من بعد الزواج شهر ونصف أخره مرا شفته كان شهر 2\28 وأنا الدوره كانت متأخره لى مدة شعر فكرت أنى حامل هوا عرف أنها ماجتنى الدوره قالة اكيد انتى حامل بس أجاه الأمر عادى مازعل حسيت أنه راضى بالحمل وفى اليوم لى كنت معاه فيه قتله ودينى لدكتوره فالى عادى هدا أعراض الحمل ليش تروحى وعندما رجعت للبيت بعد بكره أتصل مارد على ومايرد على مكالماتى كنت أتصل كم مرا فى اليوم وألعث رسائل وهوا مش معبرنى اصلا قتل ربما أنا ماعجبته او مايرتاح معاى ومستحى يقول 7أشهر وأنا فى هذه الحاله قال لى زوج اختى الكتاب باين من عنوانه ارسليله رساله قولى اذا ماتصلت أرفع عليك دعوه فى المحكمه فعلا رسالته وقلتله رد على برساله وقال انه ماترفعى الدعوا ألى تريديه من المحكمه أعطيك وأكثر يس أتمنى ان تصبرى وانا أعطيته مهله اسبوع ماأجى أنا أضطررت أرفع الدعوا بعد أسبوع بعثو له دعوا من المحكمه فى صباح رسالى مباشره رساله وقالى روحى للمحكمه وأسحبى الدعوا احسن بعث كم مرا رساله أنا مارجعت عليه بعث لزوج اختى كم رسله قاله انه تسحب الدعوا وقاله أنا تفقت معاك شهر 7 بيجى وأخذها وأنتم رفتو دعوا على وهوا مارجع عليه وكان بكرا أول جلسه ماحضر 4جاسات مايحضر وآخر جلسه قالى القاضى ايش تطلبى أنا الطلاق عشان الكتاب مبين من عنوانه هدا اول شئ ظلمنى وخدعنى ايش اشوف معاه وصدر الحكم بنفقه مافيه طلاق وأنا زعلت كثير كنت متوقعه الطلاق بس ماصار ويعد بأيام مع العلم هوا قبل الجلسات كان يتصل وأنا ماأرد عليه وبعد الحكم بأيام رسلتله رساله وقلتله هدا رمضان خاف من ربى وطلقنى وماأريد منك شئ اتنازل على كل حقوقى مقابل حريتى هوا رجع وقال بيتصل بيك بكرا بعد رساله ثانيه منه قالى بتكرهينى !ورجعت عليه قتله من أنت عشان أحبك ورجع على قال أنا زوجك والثانى اليوم اتصل مارديت رسل رساله وقالى أنتى متأكده انك تريدين الطلاق أنا عارف أنك أنظلمتى بس تقدرين تصبيرين !وقال فى ثانى رساله أنه أمى قسمت أنى مااتزوج الثانيه وابى كذالك وأنا بفعل ماأريد أطلقك أرتبلك وضعك بس أمى وأبى وزوجتى ماأريدهم يعرفون فى الوقت الحالى أخوانى عرفو تصبرى ألى أن ربى يفرجها من عنده يعنى أكون فى السر لى وقت موؤقت الى لحين يعلن يعنى يأجلى ماينام عندى يعنى أشوفه بنهار وآخر الليل يروح لبيته وهوا مش حاب الطلاق والله أنا فى حاله مش عارفه أيش أسوى أطلق وأفتك أو أصبر لى وضعه مش عارفه لى إمتى مع العلم هدا الزواجى الثانى وأنا عنده أختى أريد اى طريقه أروح منهدها وأرتاح نفسيتى كثير صعبه والله الطلاق صار بالنسبه لى مثل السجن من الصعب أطلع منه أفيدونى جزاكم الله خيرا والسموحه منكم