تكشف عارضة الأزياء المليونيرة العازبة أماندا كرونين، 54 عامًا، عن سبب انفصالها

[ايلاف]

تكشف عارضة الأزياء المليونيرة العازبة أماندا كرونين، 54 عامًا، عن سبب انفصالها عن أندرو ريدجلي من Wham! - حيث تحذر الشركاء المحتملين: "أنا ذكية ومتطلبة... ليس للجميع". عندما انفصلت عارضة الأزياء المليونيرة التي تحولت إلى رائدة الأعمال أماندا كرونين - التي تدعي أن لديها "أطول ساقين في بلجرافيا" - عن وام السابقة ! النجم أندرو ريدجلي هذا العام ألقت باللوم بشكل غامض على الانفصال لأنه لم يكن "مادة علاقة".



وبالنظر إلى أن ريدجلي كانت على علاقة استمرت 25 عامًا مع زميلتها أيقونة الثمانينات كيرين وودوارد، ثلث باناناراما، فقد كانت ملاحظتها بمثابة ضربة للنساء في عمر معين، حيث كان الكثير منهن يستبدلن ذات يوم مدفئات الأرجل المحبوبة وأحمر الشفاه الأرجواني المثلج مقابل مجرد واحدة من همساته المهملة. أماندا على الأريكة في غرفة المعيشة في منزلها ذو الواجهة المزدوجة والمكون من ثلاثة طوابق في بلجرافيا، وسط لندن ، ودبابيسها الرائعة البالغ عددها 39 دبوسًا الممدودة أمامها، تلقي بعض الضوء على سبب تحول أندرو إلى ليس حارسًا . تقول وهي تقوس حاجبها الأنيق: "أنا أبحث عن علاقة أحادية". "عندما يأتي السيد اليمين التالي، سيكون لديه نفس مجموعة القيم التي أمتلكها. أنا فتاة تقليدية جميلة، فتاة ريفية. أنا أيضًا مميزة وأريد أن أكون مع أشخاص آخرين يفهمون ما يعنيه ذلك. وعلى سبيل الاعتراف بأن الانفصال ربما كان بموافقة متبادلة، تضيف: "أنا ذكية ومتطلبة. ليست للجميع.'* ذلك، يبدو أن أماندا ليست نادمة على العام الذي قضته في التجول مع نصف Wham! (توفي زميل أندرو السابق جورج مايكل للأسف في يوم عيد الميلاد عام 2016) حتى كشفت عن انفصالهما في مذكرات ديلي ميل في مايو.


"إنه أمر ضخم - مواعدة أندرو ريدجلي من Wham!" - واو، تقول أماندا، التي لم تتعرف على المغنية في البداية. دعاها للانضمام إليه في ويمبلدون بعد أن جلسوا معًا في عشاء عيد ميلاد أحد الأصدقاء. أنا فخور جدًا بذلك. إنه شخص جيد وكان الأمر رائعًا وممتعًا للغاية، وسيشكل فصلاً رائعًا في مذكراتي. مثل معظم النساء اللاتي عشن ذروة الفرقة في الثمانينيات، كانت أماندا حريصة على رؤية أحدث فرقة Wham! وثائقي. هي الوحيدة التي كانت تتمتع بالإثارة الإضافية المتمثلة في التعرف على أحد نجومها عن كثب. قالت لي: "أعتقد أنه تم إنجازه بشكل جيد للغاية". لقد كان شجاعًا جدًا من أندرو أن يتقدم للأمام وتحدثنا عن الفيلم الوثائقي كثيرًا. "لقد أراد حقًا أن يفهم الناس، وخاصة الفئة العمرية الأصغر سنًا - الذين ربما لم يعرفوا جورج مايكل إلا من خلال العناوين الرئيسية السلبية حول مرضه ووفاته المفاجئة - أن يفهموا كم كان عبقريًا رائعًا: مغني وكاتب أغاني ومنتج وصديق رائع".، كانت الفرقة تضم أربعة أعضاء، وليس اثنين [المغنيين الداعمين بيبسي وشيرلي]، ولعب كل منهم دورًا كبيرًا." الرغم من أن المواعدة مع أيقونة البوب ​​ستكون أبرز ما يميز معظم السير الذاتية، إلا أن أماندا كانت تتمتع بحياة مثيرة للاهتمام، وكانت حياتها جاهزة بالفعل لتكون بمثابة صفحة مقلوبة، من البداية إلى النهاية.


قبل أندرو، كان أكبر استحقاق لها للشهرة هو الظهور في البرنامج التلفزيوني The Millionaires And Me، والذي وثق صداقتها غير المتوقعة مع مارتن ريد، وهو مخرج أفلام كان بلا مأوى، وتحدثت خلاله عن مجموعتها من المجوهرات التي تبلغ قيمتها 10 ملايين جنيه إسترليني وسائقها الذي تبلغ قيمته 200 ألف جنيه إسترليني. - يقود سيارة بنتلي، بينما يساعد أيضًا، بشكل غير متناسب، في متجر خيري في بلدة ميرثير تيدفيل الويلزية. اجتذب البرنامج جمهورًا كبيرًا، كان الكثير منهم منزعجين من إسراف أماندا المتصور وادعى أنه إذا أُجبر الأغنياء، مثلها، على دفع المزيد من الضرائب فسنعاني جميعًا لأنهم ببساطة سيرفعون العصي، ويأخذون ثرواتهم معهم. لقد دعتني إلى منزلها الجميل في بلغرافيا، للحديث عن مشروعها الجديد، أعمال العناية بالبشرة أماندا كارولين. تم تطوير منتجاتها الراقية - "في فئة الهيبة مع La Prairie وLa Mer وAugustinus Bader" وفقًا لأماندا - خلال الوباء وهي الآن معروضة للبيع عالميًا في المتاجر بما في ذلك Fenwick وSaks Fifth Avenue، وكذلك عبر الإنترنت. في حين أن مصل وكريم Haute Lift Duo سيكلفك 260 جنيهًا إسترلينيًا، فإن سعر Haute Rose Cream Clay Foaming Cleanser أقل تكلفة نسبيًا وهو 65 جنيهًا إسترلينيًا.


"نحن لا نطلق على المنتجات اسم "مكافحة الشيخوخة" - لأن هذا مستحيل - ولكن "إبطاء الشيخوخة"." أماندا بشكل وثيق مع عالمة الكيمياء الحيوية، التي كانت تعمل سابقًا لدى إليزابيث أردن وأنيتا روديك من The Body Shop، لإنشاء المجموعة، التي تدعي أنها تقلل من التصبغ وعمق التجاعيد، بينما تعمل على تكثيف البشرة ونفخها وشدها وتوفير 72 ساعة من الترطيب. في حين أن سوق العناية بالبشرة مزدحم، فإن أماندا، البالغة من العمر 54 عامًا، تضع نصب عينيها تحقيق النجاح الباهر. يبدو الأمر ضخمًا، أن نبني شركة بمليارات الدولارات، ولم يفعل ذلك سوى أشخاص معينون - الرجال بشكل رئيسي - ولكن لدي كل الأدوات في مكانها، وكل ما أحتاجه حولي لإيصال هذا العمل إلى حيث يجب أن يكون". "كن كذلك،" تقول أماندا، مضيفة بثقة كبيرة بالنفس. "أنا لست منزعجًا على الإطلاق." تشتهر أماندا بكونها واحدة من أغنى النساء في المملكة المتحدة، ومن المؤكد أنها تمتلك رأس المال وراءها. عام 2019، طلقت مارك دايتشي، المؤسس المشارك لشركة First Utility للطاقة والنطاق العريض (التي تم بيعها الآن لشركة Shell)، والذي تقدر ثروته بحوالي 40 مليون جنيه إسترليني.


تزوج الزوجان في عام 2013، وتنقلا بشكل ساحر بين لندن وموناكو وجنوب فرنسا وجنيف قبل الانفصال في عام 2017، بعد أن أمضيا "فترات زمنية متزايدة بعيدًا عن بعضهما البعض". "لم نكن نتقدم، لقد كان يعاني من ضغوط عمل كبيرة وكان منزعجًا للغاية وأعتقد أنني أصبحت هدفًا سهلاً"، قالت لي وهي تميل إلى الأمام وبصراحة منعشة. "فكرت: "إذا كان مزاجك سيئًا، فسأذهب إلى لندن، لأكون مع ابنتي، وأصدقائي، حيث أشعر بالراحة". ' على الرغم من القدرة على التحدث عن هذه الفترة ببعض الانفصال الآن، فقد كان "وقتًا مظلمًا للغاية" بالنسبة لأماندا التي طورت "عادة" المهدئات. وتقول: "المرة الوحيدة التي عانيت فيها من القلق كانت أثناء انهيار زواجي". "لقد كان وقتًا صعبًا للغاية لذا تناولت زاناكس. لم أمارس قط كمية كبيرة من الطعام، اعتدت أن أقول "قضمة فأر"، لكنها كانت بالتأكيد عكازًا خلال تلك الفترة وقد ساعدتني نوعًا ما. ولكن من الصعب جدًا النزول، فقد احتفظت ببعضها في كل حقيبة ومحفظة وحقيبة سفر أملكها.


تبين أن الوباء هو خلاص أماندا. كانت من أوائل الذين استسلموا لكوفيد، في مارس 2020، بعد التطعيمات المسبقة، وشعرت بتوعك شديد لدرجة أنها قررت أن التخلص من زاناكس، والأقراص المنومة التي تناولتها أيضًا، سيساعدها على التعافي. أي آثار انسحاب قد تكون مرت بها قد أرجعتها إلى كوفيد.: "عندما بدأت في التعافي، أدركت أنني لم أتناول أي دواء لمدة ستة أسابيع وفكرت: "أوه، سأستمر في ذلك". "لذلك قمت باستخراج كل الحبوب ورميتها بعيدا." على الرغم من أنها كانت قاسية لبعض الوقت، إلا أن العلاقات مع زوجها السابق، الذي كان "شخصية الأب" لابنتها صوفيا، 25 عامًا، التي ولدت خلال زواج قصير الأمد في العشرينات من عمرها، تحسنت الآن أيضًا: "لقد كسرنا الخبز، لذا "نحن جيدون" ، كما تقول. في حين أن أماندا تنحدر من "عائلة طموحة" - كان والدها يدير شركة جراحة تجميلية مع عمها الجراح - ونشأت في "منزل ريفي كبير" في هامبشاير، فقد حصلت على تعليم حكومي، وحضرت مدرسة الدير في ساوثهامبتون. فهي فخورة بأنها تمكنت من منح صوفيا، الفنانة التي تمتلك معرضًا في سويسرا - والتي تزين أعمالها المبكرة، والعراة وقطع التطريز، جدران أماندا - "أفضل تعليم يمكن شراؤه بالمال".


ذهبت صوفيا إلى هيل هاوس، وهي نفس مدرسة نايتسبريدج الابتدائية التي التحق بها الملك تشارلز، قبل أن تنتقل إلى كوينز جيت، المدرسة الثانوية في جنوب كنسينغتون التي التحقت بها الملكة كاميلا، ثم توجهت بعد ذلك إلى مدرسة بارسونز للتصميم في نيويورك. تبلغ الرسوم في Hill House الآن 18000 جنيه إسترليني سنويًا، بينما في Queen's Gate تعادل تقريبًا متوسط ​​الراتب السنوي في المملكة المتحدة، بأكثر من 25000 جنيه إسترليني، وتفخر أماندا كثيرًا بدفع كل قرش من تكاليف تعليم صوفيا بنفسها. باعتبارها أمًا عازبة طوال معظم حياة ابنتها - انفصلت عن والد صوفيا، الذي كان يعمل في مجال تطوير العقارات التجارية، عندما كانت صوفيا صغيرة - فمن المهم بالنسبة لها أن تكون مستقلة ماليًا. تقول أماندا: "أوصي به بشدة". "أعتقد أن الأمر خطير للغاية عندما يتعين على النساء الاعتماد على الرجال للحصول على الموارد المالية." اجتماعات العمل على طول الطريق، أخذتها رحلة الطيران هذا الصيف بالفعل إلى فلورنسا وفنلندا والولايات المتحدة لزيارة نيويورك وهامبتونز، وستختتمها بإقامة في فندق دو كاب الحصري. "المنزل من المنزل" - في الريفييرا الفرنسية وأسبوع في مونت كارلو.


من المؤكد أن الزواج والطلاق من مليونيرة قد ساعدها في الحفاظ على نمط الحياة الجذاب هذا، لكن أماندا حريصة على التأكيد على أنها عملت بجد طوال فترة زواجها، وإدارة الاستثمارات والمحافظ العقارية، فضلاً عن عملها كمجلس صوت في الأمور المتعلقة لأعمال زوجها السابق. ونظراً لأسلوب حياتها الذي تحسد عليه بالفعل، لا يسعني إلا أن أتساءل من أين يأتي الدافع لبناء شركة تبلغ قيمتها مليار دولار في مرحلة من الحياة حيث يسعد معظمنا، إذا أتيحت له الفرصة، بالاعتماد على أمجادنا. تقول: "أشعر أنني بحالة جيدة". "أنا أحب الطريقة التي أبدو بها وأشعر بالسلام والهدوء والسعادة. إن دافعي في مكان العمل هو أنني حصلت على هذه الفرصة وأنا أستغلها. عمري 54 عامًا، وهذا عمر صغير بالنسبة لي. لدي الكثير من الخبرة ورائي وربما 40 عامًا أخرى جيدة وأريد الاستفادة منها إلى أقصى حد. يكون لدى أماندا سبب أكثر من كثيرين لتقدير احتمالية الحياة الطويلة، بعد أن تم تشخيص إصابتها بسرطان الجلد في أوائل الثلاثينيات من عمرها. لقد رصدت شامة سوداء تبدو مشبوهة على فخذها الداخلي أثناء وجودها في الحمام، وقال الطبيب الذي شخصها "الأسوأ والأكثر عدوانية" من سرطان الجلد الخبيث إنها لو تركته لمدة ستة أشهر أخرى، لكان السرطان قد انتهى.


تركت الجراحة المنقذة للحياة ندبة كبيرة، والتي أنهت إلى حد كبير، في الأيام التي سبقت برنامج الفوتوشوب، مهنة عرض الأزياء التي كانت تتقاضاها أماندا والتي كانت تتقاضى 800 جنيه إسترليني في اليوم، لأن الكثير من أعمالها كانت تتضمن ملابس السباحة والجوارب. ومع ذلك، باعتبارها أمًا عازبة لطفل يبلغ من العمر ست سنوات، كان تركيزها الرئيسي على التعافي والبقاء في حالة هدوء. وهي الآن ترتدي عامل حماية من الشمس SPF50 في جميع الأوقات وتجري فحوصات منتظمة لشاماتها. بعد أن لم تفكر كثيرًا في مثل هذه الأمور مسبقًا، قادت محنتها أماندا إلى الاهتمام الشديد بالبشرة، "أكبر عضو لدينا"، وإيجاد أفضل الطرق ليس لحمايتها فحسب، بل لتغذيتها أيضًا، مما أدى في النهاية إلى اتخاذ قرار بتطويرها وإطلاقها. مجموعة العناية بالبشرة الخاصة بها. تصف نفسها بأنها "أنثى ألفا". وتقول: "أنا رئيسة، ومديرة تنفيذية". "أنا لا أركض مع القطيع، "أنا لست جزءا من حشد كبير. لم أفهم أبدًا السبب، لكن هذا يجعلني أشعر بعدم الارتياح. "لا تفهموني خطأ، لدي الكثير من الأصدقاء الجميلين. أنا محظوظة جدًا بالأشخاص الذين يحبونني ويهتمون بي، ولكنني تتمتع بروح متحررة، وقائدة ذات رؤية، وامرأة مستقلة.


تقول أماندا إن لديها ولعًا برقائق البطاطس ورقائق البطاطس، لكنها تحافظ على حجمها 8، وتحارب ميل جسدها الأكبر إلى زيادة الوزن منذ منتصف العمر من خلال السباحة وممارسة اليوغا وتدريبات القوة تحت تعليمات من رياضي روسي سابق. يمكنها رفع أوزان تصل إلى 70 كجم. على الرغم من أنها بدأت خلال فترة انقطاع الطمث أيضًا في العلاج بالهرمونات البديلة في العام الماضي للمساعدة في مشاكل الهضم، حيث أضافت هرمون التستوستيرون، الذي تم وصفه لها بشكل خاص، قبل بضعة أشهر. تقول أماندا، وهي الآن عازبة سعيدة: "لقد ساعد التستوستيرون بالتأكيد في الرغبة الجنسية لدي". "إنه يساعد في طاقتي وقوتي أيضًا." في حين أنها ليست غريبة على التعديلات - علاجات تعزيز الكولاجين وحقن البوتوكس في بعض الأحيان - تتفاجأ أماندا عندما تجد أنها في منتصف الخمسينيات من عمرها، على الرغم من أنها يمكن أن تمر بسهولة أصغر بعقد من الزمن، إلا أنها لم تشعر بعد بالحاجة إلى الذهاب إلى هناك. تحت السكين. الحزن الدائم هو أنها لم تكن قادرة على تكوين عائلة أكبر - "لم يحدث ذلك أبدًا".


تعترف بأنها تشعر بالحضنة منذ أن كانت في السادسة عشرة من عمرها وتتخيل نفسها أمًا لثلاثة أطفال. تقول أماندا بإيجابية معتادة: "اعتقدت أنه سيكون لدي المزيد من الأطفال ولكن هذا يجعلني أكثر امتنانًا لابنتي". «لهذا السبب حصلت على كلبتي البيضاء الصغيرة، مونتي. يبلغ من العمر 12 عامًا ويقوم بعمل جيد جدًا لكونه ابني. لا تستبعد أماندا الاستقرار مرة أخرى إذا جاء "السيد رايت". وتقول: "لا أشعر بالنقص كوني عازبة، وبما أن ابنتي تعيش في مكان جيد، فيمكنني تركيز طاقتي على عملي وفعل ما أريد، لذلك يجب أن أكون شخصًا مميزًا للغاية". نجوم البوب ​​السابقون، ما لم يتمكنوا من إثبات أنهم "مادة علاقات"، لا يحتاجون إلى التقديم. أماندا كارولين للعناية بالبشرة متاحة في الصيدلية الفرنسية، فينويك في جميع أنحاء البلاد وعلى موقع