أختى الناعسة : أولا الله يكون بعونك و إن شاء الله ربنا يهدى لكى زوجك ، بس أنا هقولك على حاجة عملها زوجى فيا ، لأن أنا بصراحة كنت فى أول الزواج مش برضى المعاشرة الجنسية غير فى فترات متباعدة ، معرفش كنت بخاف و هو كان بيطلب فى اليوم الواحد أكثر من مرة و أنا كنت بتعب ، يعنى كان عريس جديد و كدة ، و لما ربنا كرمنى و حملت قلت رغبتى الجنسية جدا ، و هو كان بيطلب منى كتير و أنا كنت برفض على طول ، المهم ، إبتدينا نتجامع عن طريق المفاخذة علشان أرضى طلباته شوية ، بس هو قاللى إن الموضوع ده متعب و مقزز بالنسبة له و إبتدى ينفر منى شوية بشوية ، و قعد شهر كامل ييجى ينام يدينى ظهره ، و لا حتى يطلب حضن أو بوسة أو يبقى ملهوف عليا زى الأول ، و كان يسيبنى فى نص الليل نايمة و يقوم يصلى أكتر من ما كان بيصلى زمان ، المهم جيت فى مرة زينت نفسى و إتحضرت للقاء ، دخل نام و لا عبرنى ، أتلزق فيه ، نااااايم خالص ، أعمل أى حركة عشان أثيره يشيل إيدى ، فزهقت و نمت ، و تانى يوم كلمته و قلتله إنى زعلانة ، قاللى ياااااااااااه من مرة واحدة رفضت طلبك زعلتى ، طب أنا أعمل إيه فيكى إللى رفضتى طلبى أكتر من 100 مرة ؟؟؟ ، فلقيتنى ببكى أوى و عرفت أد إيه قدر المعاناة بتاعته ، و لقيته بيمسح دموعى و يقوللى أنا على العموم دعيتلك فى صلاتى إن ربنا يهديكى ليا و يحفظنى من شدة رغبتى عشان ما أفكرش أعمل أى حاجة وحشة أفرغ بيها شهوتى ،و دعاء جوف الليل مستجاب إن شاء الله ، و فعلا من ساعتها و أنا بسمعله و لما بيحتاجنى بكون مستعدة ليه دايما .... إذن نستخلص إيه : 1- إدعى كتير فى جوف الليل فى صلاتك إن ربنا يهديلك زوجك .
2- اللى خلاكى تصبرى 5 سنين على بعده عنك بالتأكيد هيخليكى تصبرى شهرين مثلا ، بس فى الشهرين دول تخليكى كل يوم فى قمة تألقك و كأنك عروسة جديدة و لما ييجى يطلب منك الجماع ترفضى و ترفضى رفض بات و ما تضعفيش ، و من المستحسن إنك تبدأى مع موعد الدورة الشهرية ، عشان تمر فترة التبويض الأولى مع أيام الدورة و إنتى بترفضى و طول الشهر تبقى على سنجة عشرة ، و إن شاء الله تعالى مع الدورة التانية ظبطى نفسك أوى و برضو ما تقبليش فى أول الأيام و لما تكونى فى منتصف أيام التبويض لو طلبك إقبلى بس و إنتى تقلانة شوية و مشيها و جامعيه و إن شاء الله يحصل حمل ، و لما تنقضى أيام التبويض إرجعى لما كنتى عليه ، إتزينى و إتحضرى و إرفضى برضو ، و إن شاء الله تعالى هيرجع حصااااااان يبرطع فى السرير ، ههههههههههههههههه ، و إبقى طمنينى أختى الكريمة