يالغاليه لاتعبين نفسج بالمنتجات لان مالها نتائج مرضيه ..
روحي عند دكتوره شاطره واطلبي عمليه تجميليه طبيعي الوحه مع الولادات تتوسع الحقي روحج مو عشان ريلج بس عشانج انتي ..
ولا تروحين لاي طبيبه إلا مشهود لهاا وهذا يبيلج بحث وبحث دقيق اذكري المدينه الي انتي منهاا وطلبي من الاخوات يعطونج اسماء طبيبات مشهورات من هالناحيه واخذي اشهر اسمين يكونون عليهم مدح وسوي بحث بقوقل إذا لقيتي معلومات عنهم واحد مجربهم زين اذا مالقيتي روحي لكل وحده منهم وشوفي كلامهم ولي ترتاحين لكلامها اكثر توكلي على الله وسوي العمليه ..
وبشكل عام العمليه اسمهاا ترميم المهبل ..
ومن الطبيعي بعدها تشعرين بألم وجبت لج معلومات عنهاا:
تحتاج الأنسجة إلى فترة تصل إلى ستة أشهر حتى تستعيد طبيعيها بعد التعرض إلى الرض أو إلى الجراحة, وهنالك مراحل متعددة لشفاء الجروح وتشكل الندبة, منها مراحل تكون مرئية بالعين المجردة, ومنها مراحل مجهرية وكذلك مراحل وظيفية.
وبعض الأنسجة كالأعصاب والعضلات تحتاج لوقت أطول من غيرها لتلتئم وتستعيد وظيفتها.
ولذلك فعليك بالانتظار, وستتحسن الأمور أكثر بعد ستة أشهر إن شاء الله
وإن وجود ألم في منطقة العجان (وهي المنطقة بين فتحة الشرج وفتحة المهبل) سببه الخياطة التي تمت في المنطقة بعد رفع الجزء من المستقيم المجاور لجدار المهبل خلال عملية الإصلاح, وبالطبع فإن الخياطة تكون على طبقات, وشفاء الجرح من الخارج لا يعني بأن الشفاء من الداخل قد تم أيضا, بل هو يحتاج إلى مزيد من الوقت.
وبالطبع فإن هذه الخياطة وما يرافقها من تشكل أنسجة جديدة في المنطقة تسبب شعورا بالألم والشد وعدم الارتياح, خاصة عند الوقوف أو الجلوس حيث تزداد ركودة الدوران الدموي, لذلك فيجب عليك أن تتحاشي كل الوضعيات التي تزيد من الشعور بهذا الألم مثل الوقوف أو الجلوس لفترات طويلة, والعمل على الاستلقاء على أحد الجانبين قدر الإمكان، واللجوء إلى المغاطس بالماء الدافئ بشكل متكرر, ومن الضروري تحاشي الإمساك أو السعال الشديد أو حمل الأشياء الثقيلة أو رفعها.
وأنصحك بخفض وزنك إن كان وزنك زائدا عن الحد الطبيعي, ليصبح مناسبا لطولك فهذا مما يمنع من عودة الهبوط أو الترهل في المنطقة.
إن استمرار الجماع هو من الأمور المفيدة في هذه الفترة, بشرط أن يتم الإيلاج بشكل تدريجي ويكمل الجماع بكل لطف حتى يحدث تمدد وتلين للمنطقة بشكل تدريجي ويجب دوما في هذه الفترة استخدام المرطبات الطبية مثل k-y-gell فهذا سيفيد بشكل كبير بإذن الله.
بعد اتباع كل ما سبق وبعد مرور ستة أشهر, إن لم تشعري بتحسن أو استمر الألم أو ازداد لا قدر الله, فيجب عليك مراجعة طبيبتك للتأكد من عدم حدوث تضييق أكثر من اللازم في المنطقة.
عمليه ترميم المهبل:
ففي عملية الإصلاح الخلفي لجدار المهبل يتم الكثير من التداخل الجراحي, فيتم مثلا فصل المستقيم عن جدران المهبل, ثم إصلاح الأنسجة المتمزقة بينهما, وإعادة تقريب العضلات المتمزقة وخياطتها, كما يتم قص الأنسجة الزائدة والمتمططة في المهبل, وهذه الإجراءات وغيرها تسبب الكثير من التوذم، والانتفاخ، وتجمع الدم في مكان العمل الجراحي.
لذلك فمن المتوقع, بل ومن الطبيعي أن يحدث الألم وعدم الارتياح في المنطقة, خاصة عند الجلوس أو دخول الحمام والتبرز.
وبشكل عام، فإن الألم يخف بدرجة كبيرة بعد مدة أسبوع إلى عشرة أيام بعد العملية, لأن التوذم والانتفاخ سيخف, فتشعر السيدة ببعض التحسن, لكن الأنسجة والجروح تحتاج لفترة لا تقل عن عن4-6 أسابيع حتى تشفى، وكذلك الغرز حتى تمتص, وبعد هذه المدة يحدث تحسن كبير جدا, وتتشكل ندبة قوية في مكان الإصلاح, ويزول الألم عادة بشكل كبير.
في بعض الحالات قد يطول الزمن لتشعر السيدة بزوال كل آثار العملية, وهذا يعتمد على حجم الترميم وعمقه, ففي الحالات العميقة والكبيرة قد تحتاج السيدة ستة أشهر لتعود طبيعية.
بالطبع, هذه كلها حدود تقريبية لكن بشكل عام كلما مر الوقت كلما خف الألم والانزعاج, إن شاء الله تعالى.
ويجب الاستمرار بتناول الملينات في هذه المرحلة, كما يفيد كثيرا استخدام مغاطس الماء الدافئ، والملح مرتين في اليوم، وممارسة الرياضة الخفيفة.
من مضاعفات العملية المحتملة, هو حدوث ضيق أكثر من اللازم بعد الإصلاح, ولكن مع ممارسة الحياة الزوجية بانتظام فإن الضيق - إن حدث- سيخف تدريجيا إن شاء الله.