الحمل خارج الرحم ، هل هو من اسباب موانع الحمل
الحمل خارج الرحم ، هل هو من اسباب موانع الحمل
الحمل خارج الرحم ، هل هو من اسباب موانع الحمل
عراض الحمل خارج الرحم خطر وجود الجنين خارج الرحم, يعني وجود الجنين خارج الرحم بعد البويضة الملقحة، وبعد ذلك تنمو خارج الرحم، وقد يكون أحيانا الجنين ينمو في عنق الرحم أو الأنبوب الرحمي. ومن أسباب النزيف نمو المشيمة في النسيج الأنبوبي فعند تمزقه قد يؤدي إلى نزيف داخلي، ولو يوجد عنده استعداد لاستعادة الجنين، ومع ذلك لا يمكن أن يستمر الحمل لأكثر من عدة أسابيع وقد يؤدي ذلك إلى انقطاع الجدار الأنبوبى. أهم اعراض الحمل خارج الرحم من الموانع التي تمنعها البويضة النازلة، أو أن تمنع المبيض من دخول الرحم، الالتهابات الحويصلية التي قد تؤدي إلى أضرار على غشاء باطن القناة الرحمية. ولذلك قد يؤدي إلى إلغاء فاعلية أهدابه. تشوه البوق التكوينية. أورام المسالك التناسلية الداخلية. من نتائج الالتهابات أو جراحات أخرى هي: الالتصاقات الحاصلة حول المسالك التناسلية. وقد أثبتت النتائج أن وجود الحمل خارج الرحم قد يأتي بالتهابات في المراحل الأولى من الحمل، وقد أثبتت الأبحاث أن نسبة لا تقل عن 75% من الأمهات التي حدث عندهن الحمل خارج الرحم لا يمكن لهن الحمل مرة أخرى من الحمل، وبعض الأمهات بنسبة لا تقل عن 20% قد أنجبن بعد فترة من العلاج، طفلا واحدا فقط بينما بنسبة لا تقل عن 10% رزقن بأكثر من طفل. اعراض اخرى : عدم وجود الحيض وكبر الثديين، ثم تظهر على المرأة أعراض الحمل ومنها: الغثيان، الدوار، تغيير المزاج. ثم تصاب المرأة بآلام في البطن، وخاصة عند الأنبوب المصاب الذي قد يحتوى على الحمل، ثم تأتي إلى الأم آلام شديد في البطن مصاحبة بقشعريرة، ويؤكد الكشف الطبى أنه نتيجة تعرض الأم للنزيف الداخلي شديد.
حوامل
كما تتعرض الأم للإصابة بخلل بصري وربما يصل إلى فقدان الوعي وتغيير لون الوجه وربما تتغير هذه الأعراض إلى إيجابيا وأحيانا تتوهم الأم بهذا التحسن وتصاب به مرة أخرى وهذا يؤدي إلى صعوبة رجوع الأم إلى حالتها الصحية مرة أخرى. تقييم الحمل خارج الرحم ومن أهم الظواهر التي تظهر على الأم زيادة حجم الرحم بدرجة لا تناسب عمر الجنين داخل الرحم وهذا الذي يلاحظه الطبيب المختص أثناء الكشف الطبى وملاحظة وجود كتلة بجانب جدار الرحم لذلك يحرص الطبيب على عمل المزيد من الكشوفات بالتصوير الصوتي الذي يظهر حالة الأم بدقة. طرق علاج الحمل خارج الرحم قد يؤدي التشخيص المكبر إلى المساعدة في سرعة علاج قطع الأنابيب، وقبل أن يحدث نزيف، مما يجعل الأمر خطيرا عند المريضة. وخاصة عندما تكون المرأة في أول مراحل الحمل، أى قبل انقطاع الأنبوب الرحمي، ويجب على الطبيب شق البطن والتخلص من الحمل والانبوب، ويكون التخلص من الحمل بشكل أسرع عند انقطاع الأنبوب، وبعدها يجب تنظيف البطن من الأنزفة الدموية والاهتمام بالأم بعد الولادة لتعويض عما فقدته من دماء وسوائل.