هناك العديد من الأسباب التي قد تؤدي إلى تأخر حدوث الحمل؛ ويُعدّ تقدّم العُمُر ومشاكل الخصوبة من أكثر الأسباب شيوعاً، وفي الحقيقة بعض هذه الأسباب يمكن السيطرة عليها وعلاجها من خلال أساليب العلاج المتاحة، وفي حالاتٍ نادرة يكون سبب صعوبة حدوث الحمل إصابة الرجل أو المرأة أو كليهما بالعقم، ويُنصح الأزواج في هذه الحالة بإجراء بعض الفحوصات اللازمة لتحديد العلاج المناسب، وفيما يلي بيان لبعض الأسباب التي قد تؤدي إلى تأخر حدوث الحمل:
التقدّم في العُمر.
حدوث إجهاضات سابقة، أو حمل خارج الرحم (بالإنجليزية: Ectopic pregnancy).
المعاناة من أورام الرحم الليفيّة (بالإنجليزية: Uterine fibroid).
المعاناة من متلازمة تكيّس المبايض (بالإنجليزية: Polycystic ovarian syndrome). الإصابة بمرض التهاب الحوض (بالإنجليزية: Pelvic inflammatory disease). الخضوع لعمليّة جراحيّة في الحوض أو البطن.
المعاناة من الانتباذ البطانيّ الرحميّ (بالإنجليزية: Endometriosis) المعروف بين الناس باسم بطانة الرحم المهاجرة.
عدم انتظام الدورة الشهريّة.
تلإصابة بأحد اضطرابات الغدّة الدرقيّة.
الإصابة السابقة بأحد الأمراض المنقولة جنسيّاً.
المعاناة من نقص عدد الحيوانات المنويّة.
عدم حساب فترة الخصوبة لدى المرأة بالطريقة الصحيحة.
الخضوع لعمليّة جراحيّة في الخصيتين، أو المعاناة من الخصيّة الهاجرة.
المعاناة من ضعف الانتصاب أو القذف المبكّر.
إصابة الرجل بمرض السكريّ.
انخفاض مخزون البويضات في المبيض.
فشل المبايض المبكّر (بالإنجليزية: Premature Ovarian )