سؤالا : " لماذا أغلب الإصابات في سرطان الثدي تكون قريبة من الإبط؟؟ "
اخطار مزيل العرق
إلى كل النساء والفتيات انه لأمر مثير للاهتمام , وقد يمكن أن يكون مرعبا . رجاء تمريرها لكل من يهمك أمره أو حتى لمن لا يهمك أمره أيضا . . إلى السيدات وإلى الرجال ..
في محاضرة طبية حول سرطان الثدي قام بها " تيري بيرك" بالدعم من "دان سوليفان وفي أثناء فترة الأسئلة والأجوبة تم طرح سؤالا عليه :" لماذا أغلب الإصابات في سرطان الثدي تكون قريبة من الإبط ؟ لم يكن بالإمكان الإجابة على ذلك السؤال في نفس اللحظة ولكن بعد مرور ايام , وصل رد رسمي على هذا السؤال تم نشره في النشرات الطبية .
والاجابة كانت بان مزيلات العرق قد تسبب امراض مميتة . وان العامل المؤدي الى نشوء سرطان الثدي هو بعض هذه المنتجات المضادة. ان التركيز للسموم في الخلية يؤدي الى تغيير احيائي فيها , ومعظم المستحضرات المستخدمة للتخلص من العرق هي عبارة عن مواد تمنع التعرق مع معطر للرائحة , لذلك عليكم تذهبوا الى منازلكم وتفحصوا ما لديكم , فاذا كان معطر رائحة فلا باس , اما مضاد للعرق , فهو ضار جدا .
لماذا ؟
لأن الجسم البشري لديه عدة مناطق يطهر نفسه من خلالها من السموم ويخرجها على شكل عرق وهذه المناطق هي :" خلف الركبة , خلف الأذن , بين الأفخاذ , تحت الإبط ...
إن عمل مضادات العرق هو منع خروج هذه السموم وهي بالتالي لا تذهب بفعل السحر وانما يحتفظ بها الجسم بالعقد الليمفاوية تحت الإبط . هنا بالضبط تكون بداية سرطان الثدي وبالتالي فالرجال أقل تعرضا له لأن هذا المضاد يعلق بالشعر فلا يكون موضعاً على الجلد مباشرة بينما النساء وخاصة بعد ازالة الشعر مباشرة يكون خطر امتصاصه أكبر ومنعه للتعرق أقوى .
لم يكن بالإمكان الإجابة على السؤال في ذلك الوقت ..... هذه الرسالة وصلتني وكان فيها الجواب على السؤال وأتمنى أن تعيدوا النظر باستخدام منتجات معينة بشكل دائم قد يؤدي بكم إلي مرض مميت , وبالنسبة لي فلسوف أغير ما أستخدمه ..... أحد الأصدقاء حول هذه الرسالة لي وجعلت إحدى المريضات اللواتي يعالجن بالعلاج الكيميائي تطلع عليها فقالت:" لقد علمت ذلك مؤخرا , وليتني كنت أعلم بذلك قبل 14 سنة ....وأريد أن يعلم الجميع هنا بأن العامل المؤدي إلي نشوء سرطان الثدي هو منتجات مضاد ات التعرق ... وهذا ما حصلت عليه من حلقة دراسية طبية حديثة .
إن التركيز للسموم في الخلية يؤدي إلي تغيير إحيائي فيها .... ومعظم المستحضرات المستخدمة للتخلص من التعرق هي عبارة عن مواد تمنع التعرق مع معطر للرائحة لذلك عليكم أن تذهبوا إلي منازلكم وتفحصوا ما لديكم فإذا كان معطر رائحة فلا بأس , أما مضاد تعرق , فهو ضار جدا ....لماذا؟
لأن الجسم البشري لديه عدة مناطق يطهر نفسه من خلالها من السموم ويخرجها على شكل تعرق وهذه المناطق هي :" خلف الركبة , خلف الأذن , بين الأفخاذ تحت الإبط " إن عمل مضادات التعرق هو منع خروج هذه السموم وهي بالتالي لا تذهب بفعل السحر وإنما يحتفظ بها الجسم بالعقد الليمفاوية تحت الإبط .....هنا بالضبط تكون عادة بداية سرطان الثدي وبالتالي فالرجال أقل تعرضا له لأن هذا المضاد يعلق بالشع ر لكونه غير موضوعا على الجلد مباشرة بينما النساء وخاصة بعد إزالة الشعر مباشرة يكون خطر امتصاصه أكبر ومنعه للتعرق أقوى رجاء إبلاغ كل من يهمكم أمره بهذا الموضوع لأن سرطان الثدي قد أصبح مرضا منتشرا بكثر, وهذا التبليغ قد ينقذ حياة الكثيرين النوع الخطير يكون مكتوب عليه Unti-perspiration أي مضاد للتعرق و هو ما يمنع التعرق و بذلك يحجز السموم التي تخرج مع العرق داخل الجسم أما النوع الذي لا ضرر فيه يكون مكتوب عليه Deodorant أي مزيل للرائحة أو مضاد للرائحة و ه و يسمح للعرق بالخروج من الجسم بشكل طبيعي لكن يمنع الروائح غير المستحبة من التكون و طبعاً مع مثل هذا النوع هناك حاجة للعناية بالنظافة الشخصية .
ملاحظه هامة
النوع الخطير يكون مكتوب عليه
Unti-perspiration
أي مضاد للتعرق
أما النوع الذي لا ضرر فيه يكون مكتوب عليه
Deodorant
أي مزيل للرائحة
لماذا يجب عليكِ أن تفحصي؟
إذا تم اكتشاف سرطان الثدي في وقت مبكر، فبالإمكان معالجته بنجاح أكبر.. إن أول دلالة على وجود سرطان الثدي غالباً ما تكون كتلة في الثدي، إلا أنه قد تكون هناك تغييرات أخرى في الثدي...
يجب إجراء فحص الثديين الذاتي مرة كل شهر، إذ أن ذلك يساعدك على معرفة الشكّل والملمس العاديين لثدييك وعندها يصبح بإمكانك اكتشاف أية كتل ثديية أو أية تغييرات أخرى في باكورة نموّها...
إن فحص الثديين الذاتي يستغرق بضع دقائق فقط كل شهر، ويمكن أن ينقذ حياتك...
تذكري:
أن 9 كتل ثدييه من أصل 10 ليست سرطاناً ثديياً.. ولكن ما أن يبدأ سرطان الثدي بالنمو، فإن اكتشافه المبكر يعني أفضل فرصة لمعالجته...
متى يجب أن تفحصي ثدييك؟
افحصي ثدييك مرة كل شهر.. إن أفضل وقت لإجراء هذا الفحص هو بعد نهاية الدورة الشهرية بعدّة أيام.. أما إذا كان لا يأتيك الطمث، فاختاري يوماً من أيام الشهر يسهل عليك تذكّره...
أين يجب أن تفحصي؟
يجب أن تفحصي منطقة الصدر كلها تمتد هذه المنطقة من عظمة الترقوة في أعلى الصْدر إلى أسفل حدود صدريتّك، ومن منتصف الصدر بين ثدييك إلى ما تحت إبطك...
ابحثي عن ...
> أية تغييرات في حجم أو شكل الثدي..
> أية إفرازات من الحلمة..
> أية تغييرات كالتعرجات (الغمازات) فــــي البشرة أو في الحلمة..
استشيري طبيبتك على الفور في حال اكتشاف أية تغييرات غير طبيعية في ثديك
واطلبي منها أن تريك كيفية فحص الثديين..
ما هي احتمالات تعرض المرأة لإصابة جديدة بالسرطان في ثديها الآخر بعد أن تكون قد أصيبت بالسرطان في ثديها الأول؟
لا شك أن احتمال تعرض هذه المرأة لإصابة جديدة بالسرطان في الثدي الآخر احتمال كبير، ولكن مع ذلك فإن أقل من 10% من النساء اللاتي أصبن بسرطان في أحد الثديين يتعرضن للإصابة بسرطان توسعي في الثدي الآخر.
كيف يمكن أن يقدم الدعم العاطفي للنساء اللاتي خضعن لعملية استئصال أحد الثديين؟
معظم النساء يستأنفن الحياة الطبيعية المنتجة بعد شهر أو شهرين من استئصال الثدي حيث أن كثيراً من النساء نجحن في التكيف مع أوضاعهن الجديدة بعد استئصال أثدائهن عن طريق الدعم النفسي والمساعدة في النواحي التجميلية والفسيولوجية بما في ذلك إعادة بناء الثدي.
ما هي فرص البقاء على قيد الحياة بعد الإصابة بسرطان الثدي بإذن الله؟
يعتمد ذلك على ما إذا كان الورم قد اكتشف في مرحلة مبكرة أو متأخرة. وفي الوقت الحاضر فإن 91% من النساء اللاتي يصبن بسرطان الثدي الموضعي يبقين على قيد الحياة خمس سنوات بعد تشخيص السرطان وتنخفض النسبة إلى 69% إذا شُخص السرطان بعد انتشاره في المناطق المجاورة للثدي.
خطوات لصحة الثدي
عديد من النساء تعتقد أن نسبة الإصابة بسرطان الثدي تقل مع التقدم في العمر . بل العكس صحيح، نسبة الإصابة تزيد مع التقدم في العمر ولا يعني هذا أن النساء الصغيرات تهمل صحة ثديها بل لابد أن تحرص على مراقبة نفسها وتبدأ بذلك مبكراً .
إذا كان عمرك 50 سنة وما فوق
- الفحص الذاتي للثدي شهرياً .
- فحص الثدي سنوياً من خلال طبيب العائلة أو طبيب مختص
- عمل أشعة الثدي (ماموغرام) مرة كل 1-2 سنة.
إذا كان عمرك 40 سنة وما فوق
الفحص الذاتي للثدي شهرياً .
- فحص الثدي سنوياً من خلال طبيب العائلة أو طبيب مختص
- عمل أشعة الثدي (ماموغرام) مرة كل سنتين .
إذا كان عمرك 20 سنة وما فوق
- الفحص الذاتي للثدي شهرياً .
- فحص الثدي خلال طبيب مختص مرة كل 3 سنوات.
أثبتت الدراسات العلمية التي أجراها المتخصصون أن نسبة الإصابة بسرطان الثدي تزداد كلما ارتدت المرأة مشد الصدر ((السنتيان)) لفترات أطول.
حيث إن الضغط على الثدي يؤدي إلى منع المواد الموهنة السامة من الخروج من الجسم، وبالتالي إلى تكوين أورام غير حميدة، مما يعني وجود علاقة وثيقة بين أسلوب ارتداء ((السنتيان)) وبين الإصابة بسرطان الثدي، وخصوصاً إذا ماتوفرت عوامل أخرى مساعدة، كالاستعداد الجسماني.
وفي هذا الصدد يقول الدكتور ((سيدتي روس سينجر)) مدير معهد الدراسات الطبية للأغراض العلمية في ((هاواي)):
((إن مشد الصدر ((السونتيان)) يؤثر على الجهاز ((الليمفاوي)) في الجسم، حيث إن الضغط على الثدي لفترات طويلة يؤدي إلى تكوين ((تكسين موهن مسبب السرطان)).
ومن الثابت علمياً أن معظم المواد الموهنة السامة تتركز في الدهون الموجودة في الجسم، فالثدي مكون أساساً من أنسجة دهنية، وأنه إذا ما أرتدت المرأة ((السنتيان))- خاصة المتماسك الذي يضغط على الثدي بصورة شديدة- فإن ذلك يعمل على تقليص أنسجة الثدي،
ولأن الأوعية الدموية الخاصة بالغدد الليمفاوية قريبة من سطح جلد الثدي، فإنها تتأثر بضغط ((السنتيان)) مما يعوق حركة الجهاز الليمفاوي من تطهير الثدي من المواد الموهنة السامة، مما يعني بقاءها لفترات طويلة تتراوح ما بين 24:18 ساعة يومياً،
وطوال هذه الساعات تقوم المواد الموهنة بدورها في تحويل الخلايا الطبيعية إلى خلايا سرطانية، ومع مرور السنين يكون الأمر قد تفاقم، ويحمل الثدي مايفوق طاقته من مواد موهنة سامة، مما يؤثر على الجهاز المناعى، وهو مايساعد على تكوين خلايا سرطانية خبيثة في الثدي.
وأشارت الأبحاث التي أجريت في خمس مدن أمريكية حيث تم الاستعانة بنحو ألفين وست وخمسين امرأة مصابات بسرطان الثدي، وألفين وستمائة وأربع وسبعين امرأة غير مصابات... وطرحت بعض الأسئلة على الفريقين التي من بينها: كم ساعة ترتدين فيها مشد الصدر ((السنتيان)) يومياً؟...
هل يتسبب مشد الصدر ((السنتيان)) في تكوين علامات حمراء على الجلد، أو يؤدي إلى الشعور بتهيّج للمنطقة المحيطة بمشد الصدر؟.
وقد جاءت إجابة النساء المصابات بسرطان الثدي لتؤكد وجود علاقة بين ارتدائهن للسنتيان لفترات طويلة تصل أحياناً طوال اليوم وحتى خلال ساعات النوم، وبين إصابتهن بهذا المرض، فقد ظهرت نسبة إصابتهن بالمرض 125 مرة عن النساء اللاتي لم يستخدمن ((السونتيان)).
كما أشارت نتيجة الأبحاث إلى أن هؤلاء النساء تزيد الفرصة لديهن للإصابة بالمرض 113 مرة عن هؤلاء النساء اللاتي يرتدين ((السنتيان)) لفترة تقل عن 12 ساعة.
كما ثبت أن معظم النساء اللاتي أجريت عليهن الدراسة أنهن لا يرتدين ((السنتيان)) خلال فترة النوم، ولكنهن يرتدين على مدة 12 ساعة يومياً، وحتى هؤلاء فإن نسبة إصابتهن بسرطان الثدي تزيد 21 مرة عن هؤلاء اللاتي تقل فترة ارتدائهن ((للسنتيان)) أقل من 12 ساعة يومياً، وحتى النساء اللاتي يرتدين ((السنتيان)) أقل من 12 ساعة يومياً تزيد لديهن نسبة الإصابة بسرطان الثدي بنسبة 10% إذا ما قورن بهؤلاء اللاتي لا يرتدين ((السنتيان)) على الإطلاق، مثل الفلاحات وغيرهن من الفئات الفقيرة.
ومن النتائج الأخرى التي تمخضت عنها الأبحاث. أن معظم النساء اللاتي أصبن بسرطان الثدي سبقت إصابتهن بالمرض ولوحظ وجود علامات حمراء، على سطح الجلد، مع الشعور بتهيج المنطقة والإصابة بأعراض تشبة الحساسية، والمعاناة من هذه الالتهابات، وذلك نتيجة لارتداء ((السنتيان)) ضاغط على الجسم، وهو مالم يحدث لهؤلاء اللاتي لم يصبن بسرطان الثدي.
وتبين أيضاً أنه في مجموعة النساء المصابات بسرطان الثدي 18% أنهن كن يرتدين ((السنتيان)) حتى خلال فترة النوم، في حين أن نسبة لا تزيد عن 3% بين هؤلاء اللاتي لم يصبن بسرطان الثدي .