2- ممارسة تمرين كيجل:-
حيث تجلسين على كرسي وتتخيلن نفسك أنك تتبولين ثم تقومين بحبس البول لمدة 3 ثواني ثم بعد ذلكترخين عضلات التحكم بالمهبل مع هواء الزفير وتكرر العملية لمدة 10 دقائق متواصلة بمعدل 3 مرات باليوم.
تمارين كيجل
هي تقوية عضلات التحكم في المهبل (عضلات كيجل) هناك مجموعة من العضلات التي تمتد من أمام عظمة العانة إلى خلفها وهي تحيط بفتحتي المهبل والشرج. وكلما قويت هذه العضلات كلما زادت حدة النشوة أثناء بلوغ الذروة (اورغازم orgasm)، وهذه العضلات تسمى عضلات كيجل، أو عضلات PC
فى البدايه كانت هذه التمرينات التى وصفها الدكتور ارنولد كيجل استشارى امراض النساء والولاده لعلاج النساء اللاتى يعانين من سلس الحذق( هروب بضع قطرات من البول اثناء اى حذق او عطس او ضحك..) وخاصه بعد الولاده وكان الغرض الاساسى تقوية عضلة التحكم بالبول وبعد مده من التطبيق اخبرته العديد من النساء اللاتى يتابعن هذا البرنامج انهن اصبحن يمارسن ويتمتعن بالجنس بشكل افضل من ذى قبل وبشكل ملحوظ ولما تحرى هذه الملحوظه وجد ان اكثر من 70% منهن قد لاحظ ان الاداء الجنسى لهن تحسن جدا وذلك من حيث الوصول للنشوه والاثاره والاندماج وبعد نشر هذه التمارين وجد ان نفس التأثير لوحظ لدى الرجال! وتبين ان هذه التمرينات تزيد من تحسن الدوره الدمويه فى الحوض وان تقوية العضله المتحكمه بالبول يساعد الرجل على تأخير القذف بشكل واضح كما انه يحسن من الانتصاب فى حالات الضعف البسيطه لدى البعض وان مجموعة العضلات التى تقوى بهذه التمرينات هى نفسها مجموعة العضلات التى تنقبض اثناء النشوه لدى الرجال والنساء على حد سواء ومن هنا بطل العجب
وصف التمارين
المشكلة كيف تحدد المرأة اية عضلات التي عليها تمرينها؟
فقد وجد ان ثلث النساء اللاتي يقومن بذلك التمرين يقومون بتقوية عضلات اخري
لذلك للتعرف علي هذه العضلات اسفل الحوض بالذات
يكون اثناء التبول تحاول تمنع نزول البول فان قل او امتنع تعرف المرأة ان هذه العضلات هي المقصودة
و الطريقة الأخري ان تضع الزوجة اصبع في المهبل فان احست بضغط حوله اثناء التمرين تكون تؤدي التمرين بالطريقة الصحيحة
فاذا حددت و عرفت المرأة اية عضلات فتؤدي التمرين اية وقت
مثلا و هي مستلقية علي السرير أو أثناء الوقوف أو الجلوس
ببطء تحاول المرأة ان تقبض او تشد عضلات اسفل الحوض و تجعلها منقبضة لمدة خمس ثوان
ثم تبسط العضلات و تريحها عشر ثوان
تكرر تمرين انقباض و انبساط العضلات عدة مرات (عشر الي خمس عشر مرة)
و تحاول تأديته مرتين او ثلات يوميا
ونصيحة مني ....قومي بأداء التمرين بعد كل صلاة ...بعد الأذكار..
والله ماتاخذ منك دقيقة
وعلى فكرة ممكن أول ماتسوينها تشعرين بصعوبتها....لكن والله يوم ورا يوم ...أسهل منها مافي
وفي الأيام الثلاثة الأولى ممكن يجيكي شد عضلي ...تحسين بألم خفيف ...عااااااااادي .... زي أي تمرين تسوينه لأول مرة ....بس إنتي داومي عليها شوي شوي ....يعني خذيها بالتدريج....مو من أول مرة تسوينها 15 مرة...
لا ..... أول يوم مرتين ثلاثة ...وبعدين زيدي عدد المرات يوم عن يوم
صدقوووووووووووووووووووووووووني
فوائدها بإذن الله كثييييييييييييييييييييييييييرة
منها.....
تقوية عضلات المهبل ومنع الإرتخاء وزيادة المتعة الجنسية مع الزوج
حل للمشاكل التالية.....
* ارتخاء فى عضلات ارضية الحوض يؤدى الى بروز المهبل مع سقوط للرحم
* التحكم فى البول عموماً
* السلس البولى عند ارتفاع ضغط البطن مثل الضحك او الكحه او النهوض مثلا؛
* من لديهم مشاكل بمثانه زائدة النشاط- تعدد مرات التبول بشكل متعب ونوبات من الرغبه المفاجئه فى التبول قد تؤدى الى تفريغ المثانه لااراديا
* من لديهم مشاكل فى التحكم فى البراز
وأغلب هذه المشاكل تجي بعد الولادة
شرح عن هذه النقطة:
ترتبط اللياقة الجنسية للمرأة بالجسم السليم المتكامل وقوةالعضلات االتي لا يعرفها الكثيرون لكنها تسهم مساهمة فعالة في تعميق الشعور باللذة الجنسية. وفيما يلي ست نصائح تساعد علىزيادة الشعور بالمتعة الجنسية بالنسبة للمرأة في المعاشرة الزوجية:
1. تقوية عضلات التحكم في المهبل (عضلات كيجل)
هناك مجموعة من العضلات التي تمتد من أمام عظمة العانة إلى خلفها وهي تحيط بفتحتي
المهبل والشرج. وكلما قويتهذه العضلات كلما زادت حدة النشوة أثناء بلوغ الذروة(اورغازم orgasm)، وهذه العضلات تسمى عضلات كيجل، أو عضلات PC. ولتقوية هذه العضلات تتخيل المرأة أنها تريد حبس تدفق البول وهي في الحمام. في هذه الحالة تنقبضعضلات كيجل لعدة ثوان ثم تعود للانبساط. وتكرر المرأة عملية الانقباض التيتتمثل في السحب لأعلى والى الداخل. وبعد ذلك تلجأ المرأة إلى بسط هذه العضلات. وتستمر عملية البسط والقبض لمدة ثلاث ثوان وتكرر عدة مرات لتصل إلى 25-30 مرة. ويمكن إجراء تمرين عضلات
كيجل أثناء الوقوف أو الجلوس أو الإضجاع مرتين أنها ثلاث مرات في اليوم.
2. تنشيط عضلات الرحم
الرحم عضو مجوف كمثري الشكل في بطن المرأة. وانقباضات الرحم يمكن أن تعمق الشعور بالنشوة لدى الأنثى. وإذا استطاعت المرأة السيطرة على عضلات الرحم فان بإمكانها رفع الرحم إلى أعلى أثناء الجماع مما يكشف الجزء الخلفي لقناة المهبل أمام حركات الدفع والضغط لعضو التذكير. ويرجع السبب إلى أن الجزء النهائي للمهبل جزء حساس جدا بالنسبة للمرأة .وبعض النسوة يشعرن بلذة طاغية عند حفز هذه المنطقة أثناء الجماع مع الذكور.
ولتقوية عضلات الرحم ينبغي أولا أن تعرف المرأة مكانها. والطريقة الكلاسيكية هي أن
تتخذ المرأة وضع الذي يكون فيها العجز (بضم الجيم - أي المقعدة) أيضا يجعل الرحم يستقر فوق المهبل. فإذا عادت المرأة إلى وضع الرقود العادي فإنها قد تشعر بوجود هواء يتحرك إلى خارج المهبل. هذا هو الشعور الذي تريد المرأة تكراره بشد عضلات البطن السفلية. وأثناء عملية الشد تتخيل المرأة أن عملية شهيق وزفير تتم من خلال المهبل. وهذا
الانقباض والارتخاء يسمح بفتح الجزء الخلفي من المهبل أثناء الجماع.
وتكرر عملية الشد والارتخاء عشر مرات يوميا. مع ملاحظة إلا أن الإضجاع هو الأكثر راحة.
3. التنفس الجيد مفيد للإثارة الجنسية
يقول الخبراء انه من المستحيل الشعور بالإثارة الجنسية إذا حدث توقف أنها بطأ في عملية
التنفس. وهذا للأسف ما تفعله كثير من النساء أثناء ممارسة الحب دون وعي أنها لدى
الاقتراب من بلوغ الذروة. لهذا ينبغي على المرأة أن تغير من طريقة تنفسها مع
اقترابها تدريجيا من قمة النشوة. كما أن غير طريقة التنفس يمكن أن يرفع درجة
المتعة لدى الأنثى أثناء بلوغها الذروة مع الذكر. ومن المعروف أن الحجاب الحاجز
عبارة عن رقيقة عضلية مقوسة فوق التجويف البطني. وهو يتمدد مع التنفس العميق،
وهذه طريقة ممتازة لتمديده. على المرأة أن تنام على ظهرها ويدها على بطنها.
وتبدأ في الشيق ببطء حتى تمتلئ البطن بالهواء، وتبدأ في الزفير ببطء أيضا.
ولا بد من ملاحظة اليد وهي تعلو وتهبط على البطن. وتستمر عملية التنفس البطيء
مع ملء البطن بالهواء ثم العودة إلى التنفس العادي لعدة دقائق، ثم يكرر التمرين عدة مرات
4. تقوية البطن والجزء الأسفل من الظهر
أن تقوية ومد عضلات البطن والجزء السفلي من الظهر والمقعدة تساعد على تحسين وضع الحوض لتحقيق افضل متعة جنسية بالنسبة للمرأة. ويمكن للمرأة أن ترقد على ظهرها وتثني ساقيها وهما مرفوعتان. وفي هذه الحالة تقصر قناة المهبل. إذا لجأت المرأة إلى خفض المقعدة مستعينة بعضلات الجزء السفلي من الظهر فان الجزء الأمامي من جدار المهبل
سينخفض ليلتقي بعضو التذكير. وهذا يساعد العضو على تحقيق أقصى اختراق ومداعبة نقطة حساسة داخل المهبل في مكان وسط عظم العانة وعنق الرحم. وتنشيط هذه
العضلات السفلية تساعد المرأة على معرفة الوقت الذي تكون فيه مشدودة. والمعروف
أن شد العضلات يقلل من إحساس المرأة بلذة اللقاء مع الذكر. وإذا كان الحبل الشوكي مشدودا لدى المرأة فانه من المستحيل القيام بحركات الدفع والحركات الدائرية فوق عضو التأنيث، وهي حركات التي تزيد الشعور باللذة أثناء الجماع. وينصح
الخبراء المرأة بالعمل علىالنوم علي ظهرها مع ثني ساقيها وترك مسافة بين قدميها يساوي المسافة بين الكتفين. وترفع المرأة الحوض إلى الأعلى ثم تخفضه لأسفل بحيث ترتفع المقعدة عن الأرض. ويكرر هذا التمرين20 مرة. ويستحسن تحريك الوركين يمنة ويسرة
وكأن المرأة تلعب "الهولا هوب" (وهي قرص دائري يمكن إبقاءه في مكانه حول الوسط
بتحريك الخصر والوركين). ويمكن أداء هذا التمرين مرة أنها مرتين في اليوم.
|
|
|